إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
GMC الأمريكية تُوقف تصدير سياراتها إلى الصين
جامعة طيبة: استمرار التسجيل في برامج الدراسات العليا لغير السعوديين
المعرض الدولي للقطاع غير الربحي يشهد توقيع 142 اتفاقية ويستعرض التجارب الخليجية
لأول مرة في العالم.. نجاح عملية زرع مثانة بشرية في أمريكا
ارتفاع أسعار النفط مدعومًا بمكاسب محدودة
الربيعة يتفقد جاهزية المشاعر المقدسة لاستقبال ضيوف الرحمن
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار تحد من الرؤية في 9 مناطق
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
اضطرت كوريا الجنوبية التوقيع على عقد إذعان للحصول على لقاح كورونا بإجمالي 44 مليون جرعة وهو عدد يكفي لتطعيم كل السكان البالغين ضد كوفيد 19.
أعلن بارك نيونغ وزير الصحة في كوريا الجنوبية، الثلاثاء، أن بلاده حصلت على التزامات بتوفير لقاحات كورونا لـ 44 مليون شخص، بشرط عدم تحميل المسؤولية للشركات الموردة للقاحات في حال ظهور آثار جانبية غير متوقعة.
وقال وزير الصحة الكوري الجنوبي إن بلاده لم تجد بدًا من القبول بهذا الشرط للحصول على لقاح كورونا وسط تنافس عالمي كبير للحصول المبكر على اللقاحات لوقف الكوارث الصحية التي يتسبب فيها الوباء وتداعياته في العالم.
وهذه اللقاحات ستكفي لتحصين 85 بالمائة من سكان بلاده ( بعد إضافة الأطفال إلى عدد السكان ) حيث ستصل اللقاحات إلى سيؤل على دفعات ابتداءً من شهر فبراير المقبل، مع العلم أن بعضها ما زال قيد الاختبارات الأخيرة على أن تبدأ عملية التلقيح بعمال القطاع الصحي وذوي الصحة الهشة على غرار المسنين.
وأوضح الوزير أن بلاده ستحصل على 34 مليون لقاح من شركات “آسترازينيكا” و”فايزر” و”موديرنا” و”جونسون وجونسونس يانسن” وأن مخابر بلاده ستجري اختباراتها الخاصة بشأن سلامة اللقاحات عند وصولها وستراقب بحذر تداعيات التلقيح الصحية في كوريا الجنوبية والعالم.
يذكر أن بريطانيا أصبحت أول دولة تقدم تطعيم لقاح كورونا بعدما بدأت اليوم “الثلاثاء” أول حملة تطعيم ضد فيروس كورونا المستجد، كوفيد 19، بعد توصل العالم لعدد من اللقاحات الناجحة، في محاولة مستمرة من قبل بريطانيا ودول أخرى للتخفيف من آثار الكارثة الصحية التي أدى إليها الوباء، وفق ما ذكرت صحف بريطانية.
وتستهدف عملية التطعيم التي انطلقت اليوم، كبار السن والأشخاص الذين يقول الأطباء إن حالتهم الصحية معرّضة لخطر كبير أو الأشخاص الأكثر ضعفًا في مواجهة الوباء.