هطول أمطار على 11 منطقة والشرقية تتصدر بـ 63.00 ملم دراسة توضح العلاقة بين الوجبة المتوازنة والصحة العقلية أبل توضح أفضل طريقة لشراء شاحن آيفون ضربتان رأسيتان تهديان الفوز لـ تشيلسي ضد توتنهام “بعد تسريب التاريخ” .. أزمة لـ مدرب الهلال عقب حديثه عن موعد نهائي كأس الملك الجوازات تبدأ إصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونيًّا للمقيمين العاملين بموسم الحج برعاية ولي العهد.. وزير الدفاع يفتتح مرافق كلية الملك فيصل الجوية موعد مباريات الجمعة في دوري روشن الأهلي يعزز تواجده بالمركز الثالث برباعية في ضمك الرياض يُجبر الفتح على التعادل باللحظات الأخيرة
اضطرت كوريا الجنوبية التوقيع على عقد إذعان للحصول على لقاح كورونا بإجمالي 44 مليون جرعة وهو عدد يكفي لتطعيم كل السكان البالغين ضد كوفيد 19.
أعلن بارك نيونغ وزير الصحة في كوريا الجنوبية، الثلاثاء، أن بلاده حصلت على التزامات بتوفير لقاحات كورونا لـ 44 مليون شخص، بشرط عدم تحميل المسؤولية للشركات الموردة للقاحات في حال ظهور آثار جانبية غير متوقعة.
وقال وزير الصحة الكوري الجنوبي إن بلاده لم تجد بدًا من القبول بهذا الشرط للحصول على لقاح كورونا وسط تنافس عالمي كبير للحصول المبكر على اللقاحات لوقف الكوارث الصحية التي يتسبب فيها الوباء وتداعياته في العالم.
وهذه اللقاحات ستكفي لتحصين 85 بالمائة من سكان بلاده ( بعد إضافة الأطفال إلى عدد السكان ) حيث ستصل اللقاحات إلى سيؤل على دفعات ابتداءً من شهر فبراير المقبل، مع العلم أن بعضها ما زال قيد الاختبارات الأخيرة على أن تبدأ عملية التلقيح بعمال القطاع الصحي وذوي الصحة الهشة على غرار المسنين.
وأوضح الوزير أن بلاده ستحصل على 34 مليون لقاح من شركات “آسترازينيكا” و”فايزر” و”موديرنا” و”جونسون وجونسونس يانسن” وأن مخابر بلاده ستجري اختباراتها الخاصة بشأن سلامة اللقاحات عند وصولها وستراقب بحذر تداعيات التلقيح الصحية في كوريا الجنوبية والعالم.
يذكر أن بريطانيا أصبحت أول دولة تقدم تطعيم لقاح كورونا بعدما بدأت اليوم “الثلاثاء” أول حملة تطعيم ضد فيروس كورونا المستجد، كوفيد 19، بعد توصل العالم لعدد من اللقاحات الناجحة، في محاولة مستمرة من قبل بريطانيا ودول أخرى للتخفيف من آثار الكارثة الصحية التي أدى إليها الوباء، وفق ما ذكرت صحف بريطانية.
وتستهدف عملية التطعيم التي انطلقت اليوم، كبار السن والأشخاص الذين يقول الأطباء إن حالتهم الصحية معرّضة لخطر كبير أو الأشخاص الأكثر ضعفًا في مواجهة الوباء.