تراجع الذهب وثبات الفضة في المعاملات الفورية
لقطات توثق هطول أمطار غزيرة على الشرقية
فيصل بن فرحان يستعرص العلاقات الثنائية مع وزير خارجية سلطنة بروناي دار السلام
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى (10450) نقطة
قتلى جراء هجوم مسيرات على محطة كهرباء في السودان
المملكة الثانية عالميًــا في الحكـومة الرقمية وفقًا لمؤشر GTMI
لجنة التحكيم بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تعلن الفائز الأول في شوط شلفا ولي العهد “حمر”
السعودية للكهرباء: إعادة الخدمة لأكثر من 50 % من المشتركين المتأثرين بالشرقية
انقطاع الكهرباء في عدد من أحياء الشرقية والشركة تعتذر للمشتركين
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الكوري
نفى المهندسُ أحمد صالح الرماح صحةَ خبرٍ من السويد والذي تم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي يفيد ببيع أول مسجد بالسويد، والذي يقع في مدينة إسكلستونا وإذا لم يتم دفع المبلغ المطلوب سيتم عرض المسجد في المزاد العلني بتاريخ 15 أبريل.
وقال الرماح: “أسمع مطالبات بين الفينة والأخرى عبر وسائل التواصل بأن هناك مثلاً مسجداً معروضاً للبيع ويوجد رقم حساب للتبرع.. إلخ، وأميل لعدم تصديق هذه الروايات لذلك تم الاتصال بمن أثق به بالسويد وقام بالاتصال بقرية إسكلستونا المقصودة، وتبين أن الأمر مفبرك جملة وتفصيلاً والله المستعان”.
وأضاف: “أرجوكم عدم تصديق الروايات التي ترد عبر وسائل التواصل بأن هناك مسجداً للبيع، بدلاً من ذلك أرجو الاستفسار من السفارات والجمعيات الموثوقة.
وأشار الرماح بالقول: “عندما تواصلت مع من أثق به في السويد، تبيّن أن الأمر موسمي وفي كل موسم يتم استصراخ همم الناس بهذا الشأن، وكأن المسألة عبارة عن جباية أموال! “.
وأوضح الرماح أن الخبر المتداول أتى بسياق عاطفي يستصرخ همم الناس الغيورة لاستدرار تجاوبهم السريع وتابع قائلاً: “لا أستغرب أن يكون البعض بادر بتحويل مبالغ كبيرة لصاحب الحساب المذكور لأن الناس بها خير كبير وتود المشاركة في كل عمل خيري حتى قبل الاستيضاح والتأكد من الأمر.
وأفاد بأن هناك خطوات يجب اتباعها حين العزم ببدء أي مشروع خيري (مسجد أو غيره)، منها:
• التواصل مع السفارات أو مع الهيئات الخيرية العالمية للتأكد من مصداقية الجهة التي سيتم التعامل معها.
• التأكد من صلاحية صك الأرض.
• السفر للموقع (أو ندب أهل الثقة) لمقابلة الجهة التي ستتولى المشروع وفحص الوثائق وصك الأرض.
• ضرورة تعيين مجلس أمناء يشرف على المسجد.
• أن تكون هناك زيارات دورية للمتبرع (أو من ينوب عنه) للتأكد من حسن سير المشروع.