ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الإمام فيصل
إحباط تهريب 33 كيلو قات في جازان
قلعة مروان.. معلم شامخ يطل على مزارع النخيل في الطائف
حرس الحدود في جازان يُنقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء السباحة
ما إجراءات حماية بوتين في ألاسكا؟
أفالون فارما توزع أرباحًا نقدية بواقع 1.1 ريال للسهم عن النصف الأول
خروج 35 عربة قطار عن مسارها في تكساس
تحذير أمني عال الخطورة بشأن ثغرات أمنية في منتجات Foxit
وظائف هندسية شاغرة بـ هيئة سدايا
17 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
توقع الكاتب والإعلامي خالد السليمان أن يتوفر لقاح كورونا المجاني خلال 7 أشهر تقريباً، للأشخاص العاديين الذين يشكلون النسبة الأكبر من المجتمع.
وأضاف في مقال له بصحيفة “عكاظ، بعنوان “قبل أن يتاجروا بلقاح كورونا !”، لكنَّ أحداً لم يوضح ما إذا كان القطاع الصحي الخاص سيكون قادراً على استيراد اللقاح وتوفيره تجارياً للراغبين مقابل قيمة مالية !
وتابع السليمان: “من يتأمل ارتفاع أسعار فحوصات كورونا التي تقدمها بعض مؤسسات القطاع الصحي الخاصة رغم وجود فحوصات حكومية مجانية، لا يمكن أن يطمئن لعقلانية وموضوعية القطاع الخاص، والاعتماد على حضور الضمير دون حضور الرقيب!”، وإلى نص المقال:
قال وكيل وزارة الصحة د. هاني جوخدار، إن لقاح «فايزر بيونتك» ضد فايروس كوفيد ١٩ سيصل إلى المملكة على ٣ مراحل تبدأ قبل نهاية هذا العام، وستكون الأولوية للفئات الأكثر حاجة وصولا إلى جميع المواطنين والمقيمين والمتوقع في الربعين الثاني والثالث من العام المقبل !
أي أننا أمام مدة قد تصل إلى سبعة أشهر قبل أن يتوفر اللقاح المجاني للأشخاص العاديين الذين يشكلون النسبة الأكبر من المجتمع، لكن أحدا لم يوضح ما إذا كان القطاع الصحي الخاص سيكون قادرا على استيراد اللقاح وتوفيره تجاريا للراغبين مقابل قيمة مالية !
وعلى افتراض أنه سيتمكن من ذلك، فإنني في هذه الحالة أرجو أن تضبط الجهات المسؤولة ما قد ينتج عن سوق لقاحات كورونا في القطاع الصحي الخاص من إقبال كبير تقابله أسعار مبالغ فيها، فالواجب أن تضع هذه الجهات منذ الآن الضوابط المنظمة لدخول المنشآت الصحية والمخبرية والدوائية الخاصة على خط تطعيمات اللقاح وتكلفته، فنحن هنا لسنا أمام سلعة عادية تخضع لقانون العرض والطلب بل أمام سلعة استثنائية يجب أن تخضع لنفس المعايير التي تخضع لها السلع الأساسية خلال أوقات الأزمات !
ومن يتأمل ارتفاع أسعار فحوصات كورونا التي تقدمها بعض مؤسسات القطاع الصحي الخاصة رغم وجود فحوصات حكومية مجانية، لا يمكن أن يطمئن لعقلانية وموضوعية القطاع الخاص، والاعتماد على حضور الضمير دون حضور الرقيب !