الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
موعد إيداع الدعم السكني
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة تم استخدامها
قانون ترامب قد يكلف أميركا 3.3 تريليون دولار
ضبط وافد مارس أفعالًا تنافي الآداب في أحد مراكز المساج بمكة المكرمة
أكد الأمير خالد بن سلمان، نائب وزير الدفاع أن اتفاق الرياض تجاوز كل الصعوبات والعقبات بجهود المملكة والأشقاء في الإمارات ودول التحالف واستجابة الأطراف اليمنية لها.
وأضاف الأمير خالد، في سلسلة تغريدات عبر حسابه في “تويتر”: “في ظل توجيهات سيدي خادم الحرمين الشريفين وسيدي ولي العهد، حفظهما الله، تستمر المملكة في نهج ثابت يعكس مظاهر سياسة المملكة الرامية إلى تحقيق الأمن والاستقرار للبلد الجار الشقيق يمن العروبة وتحقيق تطلعات شعبه، وتبارك تنفيذ اتفاق الرياض واكتمال عقده بتشكيل الحكومة اليمنية دعماً للجهود للتوصل إلى حل سياسي شامل في يمن العروبة”.
وتابع الأمير خالد بن سلمان: “تكللت جهود سيدي ولي العهد بتحقيق التوافق بين الأخوة اليمنيين لتنفيذ أهم خطوات اتفاق الرياض المتعلقة بالجانب العسكري وتشكيل الحكومة اليمنية، بأسلوب يحتذى به لحل الخلافات الأخوية لتحقيق السلام والأمن والاستقرار”.
وأشار إلى أن هذا الإنجاز السياسي والدبلوماسي والعسكري تحقق بالاستجابة الفاعلة والأخوة الصادقة من فخامة الرئيس اليمني والحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي والقادة العسكريين في عدن وأبين الذين قدموا مصلحة اليمن كوطن أمام كل الاعتبارات، من الأعماق أحييهم.
وأضاف أن اتفاق الرياض تجاوز كل الصعوبات والعقبات بجهود المملكة والأشقاء في الإمارات ودول التحالف واستجابة الأطراف اليمنية لها، ودلالة ذلك حرصهم الحقيقي والأخوي الصادق على تحقيق السلام والأمن والاستقرار في اليمن، ونتطلع اليوم أكثر من أي وقت مضى، كما يتطلع كل يمني، إلى الحكومة اليمنية لقيادة اليمن وشعبه إلى بر الأمان، فالعمل شاق والطريق طويل، لكن بعزائم الرجال المخلصين تُنبذ الخلافات وتتوحد الجهود وتهون الصعاب وتتحقق الآمال.
وختم الأمير خالد بن سلمان بقوله: إن المملكة أثبتت وبما لا يدع مجالاً للشك نجاحها الدبلوماسي في تقريب وجهات النظر والجمع بين الشرعية اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي الفرقاء الذين احتكموا إلى ساحة الحرب وجمعهم في حكومة واحدة وتوحيد الهدف للقضاء على المشروع الفارسي وإعمار اليمن شمالاً وجنوباً.