طرح أكثر من 1,185 مشروعًا بقطاع المقاولات بقيمة استثمارية تتجاوز 240 مليار دولار ترتيب الدوري الإيطالي بعد تعادل يوفنتوس أمام بولونيا توضيح من مساند بشأن إجازة العمالة المنزلية الساعة البيولوجية تؤثر على فعالية أدوية الضغط انخفاض أسعار النفط وسط ترقب الأسواق لتداعيات وفاة الرئيس الإيراني رياح شديدة وتدنٍّ في الرؤية على العلا وخيبر قرار نهائي من مدرب النصر قبل موجهة الاتحاد رواتب المترجم في بداياته تتعدى 15 ألف ريال خطوات الحصول على تحديث آيفون الجديد iOS 17.5.1 خطة ميسي تهدد النصر في ميركاتو الصيف !
قال وكيل وزارة الصحة للصحة العامة، الدكتور هاني جوخدار، إن السعودية لن تستغني عن الإجراءات الاحترازية والكمامات قبل منتصف العام الميلادي القادم.
وكيل وزارة الصحة #السعودية د. هاني جوخدار: الإجراءات الاحترازية قد تستمر حتى منتصف العام المقبل pic.twitter.com/IG6WPRSETx
قد يهمّك أيضاً— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) December 24, 2020
وأوضح، خلال حديثه لقناة العربية اليوم الخميس، أن حملة التطعيم ضد فيروس كورونا (كوفيد-19) تُعد من أكبر الحملات في تاريخ المملكة، وكذلك على مستوى العالم، فالعالم لم يشهد مثل هذه الضخامة من قبل.
وأضاف الدكتور هاني جوخدار أن التطعيم لو وصل إلى 50-60% من سكان المملكة، فيمكن بعد ذلك أن نخفف الاحترازات، ونستغني عن الكمامات قبل شهر 6 من العام الميلادي القادم 2021.
وكانت وزارة الصحة أعلنت عن بدء التسجيل للحصول على لقاح كورونا ابتداءً من يوم الثلاثاء 15-12-2020 ، وذلك لجميع المواطنين والمقيمين، وذلك عبر تطبيق “صحتي”.
وأكدت الصحة مأمونية وفاعلية اللقاح نظرًا لاجتيازه مراحل اختبار اللقاح بفاعلية وحدوث استجابة مناعية قوية وأجسام مضادة مستمرة.
وأكد المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي أن جميع من أخذوا اللقاح لم تظهر عليهم أي أعراض غير متوقعة.
وكانت الهيئة العامة للغذاء والدواء أعلنت موافقتها على تسجيل لقاح كورونا من إنتاج فايزر-بيونتيك (Pfizer-BioNTech COVID-19 Vaccine) في المملكة العربية السعودية، بعد أن تقدمت شركة “فايزر” لطلب الموافقة على تسجيله، لتتمكن بعد ذلك الجهات الصحية في المملكة من استيراد اللقاح واستخدامه.
وكان وزير الصحة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، أكد في وقت سابق أن فيروس كورونا المتحور تحت الدراسة ويُتابع باهتمام، حيث حرصت القيادة الرشيدة على اتخاذ جميع الإجراءات الاحترازية بمنع السفر لتقييم الوضع حتى يتم فهم أثر هذا التحور في الفيروس.
وأوضح الربيعة، أن الفيروس المتحور ليس أشد ضراوة من الفيروس الدارج حاليًا، مشيرًا إلى أن فعالية اللقاحات غالبًا لن تتأثر بهذا التحور، وهذه أمور مبشرة بالخير، فيما لا يزال تقييم سرعة انتشاره تحت الدراسة.
بدوره أكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي أنه في حال وجود “تحور” كبير في الفيروس سيكون هناك لقاحات فعالة، موضحًا أن بعض الطفرات المستجدة تؤدي إلى ضعف الفيروس، ولا يوجد أي تغير في خطط إعطاء اللقاح ضد الفيروس.