موعد مباراة ليفربول ضد توتنهام وتردد beIN Sports HD 1 الناقلة للقاء آخر تغريدة للشاعر الراحل بدر بن عبدالمحسن: الناس ما همَّها ظروفكْ لقطات مذهلة لفتح بوبات سد وادي بيش وتدفق مياه السيول حالة مطرية على نجران تستمر حتى الـ 11 مساء بدء إجراءات نزع ملكية العقارات المجاورة لمنتجع كهف هيت جنوب الرياض مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية تعلن تفاصيل برنامج التدريب التعاوني ضبط 19662 مخالفًا بينهم 9 متورطين في جرائم موجبة للتوقيف فلكية جدة: شمس منتصف الليل ظاهرة طبيعية نيابة عن الملك سلمان.. وزير الخارجية يرأس وفد السعودية في مؤتمر القمة الإسلامي أسعار العملات مقابل الريال اليوم السبت
وسط خطط للتخلص التدريجي من محركات الديزل المتسخة، يمكن للقطارات التي تعمل بالغاز المصنوع من فضلات البشر والحيوانات وبواقي الأطعمة أن تنضم إلى القطارات الدارجة في السكك الحديدية البريطانية.
وحسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، إن عربة السكك الحديدية بيو الترا هي من بنات أفكار فريق من المهندسين بقيادة شركاء الترا لايت، وستكون قادرة على حمل ما يصل إلى 120 راكبًا.
وبسرعة قصوى تبلغ 50 ميلًا في الساعة، ستحول السيارة التي يبلغ طولها 66 قدمًا (20 مترًا) غاز الميثان الحيوي إلى طاقة كهربائية ستشحن بطاريات القطار وتدير محركاته.
ويتم دعم التطوير بمنحة قدرها 60 ألف جنيه إسترليني من إينوفيشن يو كاي، وهي وكالة تمويل الأبحاث الحكومية غير الحكومية، وهذه هي المنحة الثانية التي يتم منحها للفريق.
وتم استخدام الطراز السابق، مقابل 350 ألف جنيه إسترليني، لبناء عربة سكة حديد أصغر تتسع لـ 60 شخصًا في وقت سابق من هذا العام.
وتم عرض هذا “القطار الصغير” التجريبي – الذي كان يبلغ طوله حوالي 33 قدمًا (10 أمتار) ووزنه حوالي 12 طنًا – خلال خطواته في منشأة اختبار لونج ماترسون التابعة لشركة موتوريل في يوليو.
ومع ذلك، في أعقاب فيروس كورونا، سيوفر القطار الجديد ميزات صحية مثل الإضاءة فوق البنفسجية والأسطح النحاسية القاتلة للفيروسات والدروع البلاستيكية والتهوية القوية.
وسيكون قطار بيو الترا قادرًا على استبدال عربات السكك الحديدية التي تعمل بالديزل الملوثة والأكثر ضوضاء والأقل كفاءة على تلك الخطوط الفرعية الصغيرة التي – بسبب تكاليف البنية التحتية – لم يتم تزويدها بالكهرباء.
وأعلنت الحكومة عن خطط للإلغاء التدريجي للقطارات التي تعمل بالديزل من السكك الحديدية في المملكة المتحدة بحلول عام 2040 – وتتجه إلى مصادر الوقود البديلة بما في ذلك الغازات الحيوية والهيدروجين والقطارات التي تعمل بالبطاريات.
على عكس محركات الديزل، لن ينبعث من المركبات الدارجة التي تعمل بالميثان الحيوي أي ثاني أكسيد نيتروجين سام – وسيؤدي في الواقع إلى إزالة صافية لثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي.