40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
سلطت شهادة ناج من آخر كارثة للمهاجرين في البحر المتوسط، الضوء على اللحظات الأخيرة التي استبقت غرق القارب المنكوب قبالة سواحل ليبيا، حيث أوصد المهربون الطوابق السفلى بالأقفال ما ساهم في ارتفاع عدد الضحايا ولقي المئات مصرعهم غرقا.
وقدر الناجي، وهو بنغلاديشي الجنسية، يستجوبه المحققون عقب نقله جوا مع عدد آخر من الناجين لتلقي العلاج في مستشفى بمدينة كاتانيا الإيطالية، عدد الركاب بـ950 شخصا، وهو رقم لم تتمكن السلطات الإيطالية والمالطية، اللتان تقودان تحقيقات حول الكارثة، من التحقق منه.
وأشارت تقارير مبدئية إلى نجاة نحو 50 شخصا من ركاب القارب، وهم من جنسيات مختلفة منها مصر، والجزائر، والصومال، والنيجر
وبعث القارب، المتعدد الطوابق، ليل السبت نداء استغاثة بعد عدة أيام في البحر، وتحرك المهاجرون إلى أحد جوانبه أملا في النجاة، غير أن ذلك أدى لجنوحه ومن ثم غرقه على بعد 110 كيلومترا شمال ليبيا، ليضاف إلى سلسلة كوارث قضت على أمال الآلاف من المهاجرين في الفرار من وجه العنف في بلادهم وإيجاد ملاذ آمن في أوروبا.