غنام الغنام يوثق مراحل نشأة تعليم حفر الباطن منذ 1398هـ وحتى الدمج مع تعليم الشرقية
3 تنبيهات من المرور لقائدي السيارات
هيئة العقار: 1.2 تريليون ريال قيمة الصفقات العقارية بالسعودية خلال عامين من نظام الوساطة
وظائف إدارية شاغرة في شركة ترشيد
وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية
وظائف شاغرة بشركة السودة للتطوير
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة الخزف
وظائف شاغرة بـ شركة طيران الإمارات
تخصيص 7 مواقع لإقامة مجمعات تعدينية في الرياض ومكة وعسير والباحة
اعتبر المحلل الاقتصادي المعتز علي، أن قمة قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في دورتها الحادية والأربعين، “قمة السلطان قابوس والشيخ صباح” التي عُقدت أمس في العلا ستكون قمة تاريخية لن ينساها أبناء الخليج وستكون خالدة في أذهان الجميع؛ لكونها شملت عدة محاور هامة أعادت الأمن والطمأنينة للبيت الخليجي في زمن التحديات، بجانب عقدها في ظروف كورونا الاستثنائية.
وقال في تصريحات لـ” المواطن“، إن الجهود الكبيرة التي بذلها القائد الملهم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان – حفظه الله- ستحقق الكثير من الأهداف المرجوة والسامية لمجلس التعاون والمتمثلة في تحقيق التعاون والترابط والتكامل، وخصوصًا أن جميع دول الخليج تشترك في صفات واحدة اجتماعيًا وبيئيًا ونفسيًا وهو ما يعزز منظومة الخليج.
وخلص الدكتور علي إلى القول: شهدت القمة الخليجية هذا العام اهتمامًا كبيرًا في ظل جهود تعزيز الحوار، حيث سبقتها جهود حثيثة لرأب الصدع بمسيرة العمل الخليجي المشترك، ونتج عنها التوقيع على بيان العلا، كما أن أهم بنود البيان الختامي أكد على أن المجلس الأعلى حرص على قوة وتماسك مجلس التعاون، ووحدة الصف بين أعضائه، لما يربط بينها من علاقات خاصة وسمات مشتركة أساسها العقيدة الإسلامية والثقافة العربية، والمصير المشترك ووحدة الهدف التي تجمع بين شعوبها، ورغبتها في تحقيق المزيد من التنسيق والتكامل والترابط بينها في جميع الميادين من خلال المسيرة الخيرة لمجلس التعاون، بما يحقق تطلعات مواطني دول المجلس، مؤكدا على وقوف دوله صفًا واحدًا في مواجهة أي تهديد تتعرض له أي من دول المجلس.