الإنتربول السعودي يستعرض مراحل إنشاء الإدارة العامة للشرطة الدولية بمعرض الصقور
فهد العليان: معرض الرياض الدولي للكتاب يعكس المكانة المرموقة للسعودية في الحراك الثقافي
القدية تُنشِئ مركز التميّز السحابي بالشراكة مع ديلويت وجوجل
الملك سلمان وولي العهد يهنئان سلطان بروناي دار السلام
السعودية ودول أوبك بلس تُعدل إنتاج النفط وتؤكد التزامها باستقرار السوق البترولية
مكة المكرمة والمدينة المنورة الأعلى حرارة بـ40 مئوية والسودة الأدنى
الشرع: الشعب السوري فخور بالانتقال من الفوضى إلى الانتخابات
“زاتكا” تدعو المنشآت إلى تقديم نماذج استقطاع الضريبة
المرور يحدد أبرز 3 مسببات للحوادث المرورية في الشرقية
الداخلية تنفّذ زيارات وورش عمل تخصصية مع سلطات إنفاذ القانون في دول الاتحاد الأوروبي
استفزّت كلمات قالها مندوب السعودية في الأمم المتحدة عبدالله المعلمي، مندوب نظام بشار الأسد “بشار الجعفري” الذي كعادته خرج عن الأعراف الدبلوماسية ردًّا على ما قاله المندوب السعودي الذي أكد أن المملكة لن تألو جهدًا في مساعدة الشعب السوري، مشيدًا بقدرة السعودية على “الحسم والحزم” و”نصرة الأشقاء”.
هذه الكلمات القليلة استفزت مندوب الأسد، حين راح يزبد ويرعد، وتحدى المندوب السعودي أمام أعضاء مجلس الأمن أن ينفِّذ تهديداته لسوريا.
وغالبًا ما يفقد “الجعفري” أعصابه أمام كلمات المندوب السعودي المتزنة في الأمم المتحدة، ويرد بطريقة لا تليق بالأصول الدبلوماسية.
وهذه ليست المرة الأولى؛ ففي جلسة سابقة قبل عام ونصف تقريبًا رد المندوب السعودي في الأمم المتحدة عبدالله المعلمي على استفزازات مندوب الأسد في مجلس الأمن “بشار الجعفري” بتهكم أثار حفيظة الأخير الذي أظهرت الكاميرات امتعاضه الشديد من الرد “المؤدب” للمندوب السعودي، بعد اتهامات وجهها الأول للمملكة، فقال: “فيما يتعلق بخصوص عبارات الزعرنة والدناءة وقلة الأدب، فإنني أسلِّم له بالتفوق المطلق في ذلك، ولن أنحدر لمحاولة مجاراته في مثل هذه العبارات”.
خالد ناصر
ليست السعودية من يقوم بمحاسبتك بل الشعب السوري الابي سوف ياخوذون بالثار من بشار الجبان ومنك ومن امثالك الخونة
ولد الوطن
أبشر والله من يدعس على راسك ياكلب إيران السعودية تعرف منهي وتعرف أن السعودية اذا قالت فعلت مهيب مثل إيرانك الي تنابح من بعيد وقالو جدانا قبل نبح الكلاب متبصر السماء والسعودية حكومة وبلد وشعب سماء وانت كلب تنبح من بعيد ولاكن نحن جاهزون نحن نصمت ونصمت ونصمت ولاكن إن ضربنا أمتنا لا نوجع فحسب