مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
حذرت دراسة جديدة من أن الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن هم أكثر عرضة لتطوير مشاكل الصحة العقلية في سن الرشد.
واكتشف باحثون من جامعة كامبريدج وجود صلة بين التغيرات الجسدية في الطفولة والأمراض العقلية في مرحلة البلوغ.
ومما يثير القلق أن النتائج التي توصلوا إليها تشير إلى أن الأطفال الذين لديهم مؤشر كتلة جسم مرتفع (BMI) هم أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب والذهان.
ويأمل الفريق في أن تساعد النتائج في تمهيد الطريق لتدابير وقائية أفضل وإمكانية تحقيق أهداف علاجية جديدة.

وقال الدكتور بنجامين بيري من قسم الطب النفسي بجامعة كامبريدج، والمؤلف الأول للدراسة: “كان الافتراض العام في الماضي هو أن بعض الأشخاص المصابين بالاكتئاب قد يكونون أكثر عرضة لنظام غذائي سيئ ومستويات أقل من التمارين البدنية، لذا فإن أي مشاكل صحية جسدية سلبية هي نتيجة الاضطراب العقلي أو العلاج له”.
وأظهرت النتائج أن 75% من المشاركين لديهم مستويات إنسولين طبيعية، وبين 15% و18% لديهم مستويات إنسولين زادت تدريجيًّا خلال فترة المراهقة، و3% لديهم مستويات إنسولين عالية.
وفي الوقت نفسه، وجد أن الأطفال الذين لديهم زيادة في مؤشر كتلة الجسم في بداية سن البلوغ معرضين بشكل أكبر للإصابة بالاكتئاب، خاصة عند الفتيات.
والمثير للدهشة أن الأطفال الذين كان مؤشر كتلة الجسم لديهم مرتفعًا بشكل مستمر خلال الطفولة لم يكن لديهم خطر متزايد للإصابة بالاكتئاب.