تنبيه من رياح شديدة على منطقة حائل
حساب المواطن يوضح طريقة وخطوات “تعريف السكن الجامعي”
تدريب 320 مراقبًا ميدانيًّا في مبادرة “رافد الحرمين”
تحطم مروحيتين في ولاية نيوجيرسي الأمريكية
ضباب ورياح نشطة على المنطقة الشرقية
نتائج الأشواط الأولى في جائزة الملك عبدالعزيز لسباقات الهجن
تونس تدين اعتراف إسرائيل بإقليم أرض الصومال
16 قتيلًا في حريق بدار لرعاية المسنين بإندونيسيا
أسعار النفط ترتفع في التعاملات الآسيوية المبكرة
التأمينات الاجتماعية تحدد السن الأدنى للاشتراك الإلزامي
حذرت دراسة جديدة من أن الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن هم أكثر عرضة لتطوير مشاكل الصحة العقلية في سن الرشد.
واكتشف باحثون من جامعة كامبريدج وجود صلة بين التغيرات الجسدية في الطفولة والأمراض العقلية في مرحلة البلوغ.
ومما يثير القلق أن النتائج التي توصلوا إليها تشير إلى أن الأطفال الذين لديهم مؤشر كتلة جسم مرتفع (BMI) هم أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب والذهان.
ويأمل الفريق في أن تساعد النتائج في تمهيد الطريق لتدابير وقائية أفضل وإمكانية تحقيق أهداف علاجية جديدة.

وقال الدكتور بنجامين بيري من قسم الطب النفسي بجامعة كامبريدج، والمؤلف الأول للدراسة: “كان الافتراض العام في الماضي هو أن بعض الأشخاص المصابين بالاكتئاب قد يكونون أكثر عرضة لنظام غذائي سيئ ومستويات أقل من التمارين البدنية، لذا فإن أي مشاكل صحية جسدية سلبية هي نتيجة الاضطراب العقلي أو العلاج له”.
وأظهرت النتائج أن 75% من المشاركين لديهم مستويات إنسولين طبيعية، وبين 15% و18% لديهم مستويات إنسولين زادت تدريجيًّا خلال فترة المراهقة، و3% لديهم مستويات إنسولين عالية.
وفي الوقت نفسه، وجد أن الأطفال الذين لديهم زيادة في مؤشر كتلة الجسم في بداية سن البلوغ معرضين بشكل أكبر للإصابة بالاكتئاب، خاصة عند الفتيات.
والمثير للدهشة أن الأطفال الذين كان مؤشر كتلة الجسم لديهم مرتفعًا بشكل مستمر خلال الطفولة لم يكن لديهم خطر متزايد للإصابة بالاكتئاب.