وظائف شاغرة في مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى BAE SYSTEMS في 4 مدن
لا إنترنت في إيران
إحباط تهريب 28 كيلو قات في عسير
5 مواقع معرفية تثري تجربة ضيوف الرحمن زوار المسجد النبوي
دفعة جديدة من الصواريخ الإيرانية على إسرائيل وسقوط ضحايا
تغييرات في حكومة الإمارات
القبض على أحداث في عسير ضايقوا قائدي المركبات وعرضوا حياتهم للخطر
8 تغييرات يجب الإبلاغ عنها لتفادي توقف دعم الضمان الاجتماعي
درجات الحرارة اليوم.. المدينة المنورة الأعلى بـ44 مئوية والسودة 13
حذرت دراسة جديدة من أن الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن هم أكثر عرضة لتطوير مشاكل الصحة العقلية في سن الرشد.
واكتشف باحثون من جامعة كامبريدج وجود صلة بين التغيرات الجسدية في الطفولة والأمراض العقلية في مرحلة البلوغ.
ومما يثير القلق أن النتائج التي توصلوا إليها تشير إلى أن الأطفال الذين لديهم مؤشر كتلة جسم مرتفع (BMI) هم أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب والذهان.
ويأمل الفريق في أن تساعد النتائج في تمهيد الطريق لتدابير وقائية أفضل وإمكانية تحقيق أهداف علاجية جديدة.
وقال الدكتور بنجامين بيري من قسم الطب النفسي بجامعة كامبريدج، والمؤلف الأول للدراسة: “كان الافتراض العام في الماضي هو أن بعض الأشخاص المصابين بالاكتئاب قد يكونون أكثر عرضة لنظام غذائي سيئ ومستويات أقل من التمارين البدنية، لذا فإن أي مشاكل صحية جسدية سلبية هي نتيجة الاضطراب العقلي أو العلاج له”.
وأظهرت النتائج أن 75% من المشاركين لديهم مستويات إنسولين طبيعية، وبين 15% و18% لديهم مستويات إنسولين زادت تدريجيًّا خلال فترة المراهقة، و3% لديهم مستويات إنسولين عالية.
وفي الوقت نفسه، وجد أن الأطفال الذين لديهم زيادة في مؤشر كتلة الجسم في بداية سن البلوغ معرضين بشكل أكبر للإصابة بالاكتئاب، خاصة عند الفتيات.
والمثير للدهشة أن الأطفال الذين كان مؤشر كتلة الجسم لديهم مرتفعًا بشكل مستمر خلال الطفولة لم يكن لديهم خطر متزايد للإصابة بالاكتئاب.