أنشطة ندلب في الناتج المحلي غير النفطي تحقق نموًا بنسبة 39%
مركبة تدهس حشدًا في لوس أنجلوس وتصيب العشرات
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 80 كيلو قات في عسير
السفارة لدى فيتنام للمواطنين: احذروا المنخفض المداري
المنافذ الجمركية تسجل 1541 حالة ضبط خلال أسبوع منها مخدرات وأسلحة
فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل بيوت محمية وزراعة مائية في تبوك
الأحساء أعلى درجة حرارة اليوم بـ47 مئوية والسودة 15
مجتمع وصل يختتم أسبوع المهارات الإعلامية بمجموعة ورش تخصصية
ضبط 23167 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
سلمان للإغاثة يوزّع مساعدات غذائية وإيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
أعلنت جمعية المودة للتنمية الأسرية بمنطقة مكة المكرمة أن عدد الأسر المستفيدة من مراكز الشيخ محمد بن عبدالعزيز الراجحي رحمه الله للإرشاد والإصلاح الأسري وصل إلى 12,109 أسر مستفيدة قُدمت لهم 14,312 جلسة استشارية.
وبيّن المهندس فيصل السمنودي رئيس مجلس إدارة جمعية المودة خدمات الإرشاد والإصلاح هي بدعم من أوقاف محمد بن عبدالعزيز الراجحي رحمه الله، وأن المودة استقبلت منذ بداية العام 2020 م العديد من الحالات المختلفة من الأسر بالإضافة إلى ذلك وجود خدمات خاصة بالأطفال حيث قدمت خدماتها إلى 362 طفلًا استفاد من علاج اضطرابات الطفولة التي تتميز الجمعية بتقديم هذه الخدمة، كما استفاد 393 طفلًا من خدمات التهيئة والتدرج الذي يُقدم لأبناء الأسر المنفصلة.
وأشار المهندس فيصل إلى أن المودة في خدمة الإصلاح وفض النزاعات قدمت خدماتها لـ 1,849 أسرة أقيمت لهم 1,958 جلسة صلح أثمر عنها 1,118 حالة منتهية بالصلح حيث بلغت نسبة الإصلاح 60%. وأن متوسط نسبة الحالات المنتهية بالصلح خلال الثلاث أعوام الماضية بلغ 55%.
وأكد السمنودي أن نسبة الإنجاز من المستهدف العام بلغت 86% ونسبة الإنجاز من المستهدف للإصلاح وفض النزاعات بلغت 71%. وبلغت نسبة رضا المستفيدين من الخدمة 90.81%، كما بلغت نسبة الأثر الاجتماعي والتغيير الإيجابي في حياة المستفيدين 71%. ووصل عائد الاستثمار الاجتماعي وفق نموذج SROI 1.71 ريال.
وقدّم رئيس مجلس الإدارة شكره وتقدير لأوقاف الشيخ محمد بن عبدالعزيز الراجحي رحمه الله التي قدمت دعمها للمودة في الإرشاد والإصلاح الأسري وكذلك لكثير من الجمعيات على مستوى المملكة، وأن الشراكة بين لمودة والأوقاف هي شراكة استراتيجية لها أثر كبير وتسهم في استقرار الأسرة في منطقة مكة المكرمة.