ميلان يقفز إلى صدارة الدوري الإيطالي بعد فوزه على نابولي بثنائية
زلزال بقوة 4.2 درجات يضرب غربي إيران
الأمن السيبراني يطلق خدمة التصيد الإلكتروني للجهات الوطنية
فتح باب التأهيل لمشاريع توزيع الغاز الطبيعي في جدة وسدير والخرج
ملكية الرياض تستضيف مسرحية ويكد لأول مرة بالشرق الأوسط
تدفقات غير مسبوقة لسد النهضة تهدد السودان بالغرق
رينارد يعلن قائمة الأخضر استعدادًا لمنافسات الملحق الآسيوي المؤهل لنهائيات كأس العالم 2026
وظائف شاغرة لدى داون تاون السعودية
التحالف الإسلامي يطلق دورة لتعزيز قدرات الكوادر اليمنية في محاربة تمويل الإرهاب
الملحقية الثقافية السعودية في ماليزيا تحتفي باليوم الوطني الـ95
أبدى عدد من مرتادي طريق أبو بكر الصديق بمحافظة صامطة بجازان تذمرهم واستياءهم من كثرة الحفريات بالشارع المؤدي إلى الشارع الدولي غرباً؛ ما أدى إلى تضرر مركباتهم.
وقال إبراهيم مدخلي لـ”المواطن“: “إن طريق أبو بكر الصديق بـ صامطة من الطرق التي تشتهر بكثرة الحفريات منذ زمن وتزداد المعاناة معنا أيام هطول الأمطار الغزيرة؛ ما يؤدي إلى تجمع هذه المياه في الحفريات ويصبح من الصعب تحديد موقع الحفريات بالشارع وتصبح أكثر خطورة من أول وتصطاد السيارات الصغيرة.
وبيَّن عيسى كريري قائلاً: إن شارع أبو بكر الصديق بـ صامطة يعد من الشوارع الرئيسية والحيوية، ويعد الشارع الشريان الرئيسي لدخول إلى السوق الداخلي وإلى وسط البلد ويشهد ازدحاماً مرورياً كبيراً في أوقات الذروة الصباحية والفترة المسائية، وخاصة للقادمين من القرى المجاورة الغربية للمحافظة.
وقال يحيى حمدي: إن شارع أبو بكر الصديق بـ صامطة يعد من الشوارع القديمة والرئيسية للدخول إلى وسط البلد ومع هذا تكثر فيه الحفريات بشكل كبير جداً وزادت المعاناة لعدم صيانته وتجديد الطبقة الإسفلتية التي أصبحت هشة مما أدى إلى اتساع هذه الحفريات يوماً بعد يوم.
وأردف إبراهيم بجوي قائلاً: إن هذا الشارع تكثر فيه الحفريات وقد سببت لي عدة أضرار في مركبتي وسقوط سيارتي في الحفريات أثناء وجود مياه مما أدى إلى انفجار أحد الإطارات، ولا نعلم إلى متى سوف يستمر هذا الشارع في اصطياد سياراتنا.
وناشد مرتادو طريق أبو بكر الصديق من الجهات المعنية بالاهتمام بهذا الشارع الرئيسي وإعادة سفلتته وصيانته؛ وذلك من أجل التقليل من أضرار المركبات وتجمع المياه فيه، مثمنين جهود المسؤولين في المنطقة من أجل توفير كافة سبل الراحة للمواطنين والمقيمين.