ضبط مواطن رعى 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد
سابك تعلن عن نتائجها المالية للربع الثاني من 2025م بإيرادات 35.6 مليار ريال
إطلاق خدمة طلب زيادة الطاقة الاستيعابية لمرافق الضيافة في مكة والمدينة لموسم الحج القادم
“الإعلامي الكبير”.. تصريحات محمد نجيب تشعل الجدل بين جماهير الهلال
مجمع الملك سلمان العالمي يطلق تقرير النصف الأول لمؤشر نضج الذكاء الاصطناعي للغة العربية
مذكرة تفاهم بين “تكامل” وصندوق العمل البحريني لنقل الخبرات في مجالات سوق العمل
السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية المتكررة لمسؤولي حكومة الاحتلال بحق المسجد الأقصى
اشتراطات جديدة للمختبرات الغذائية لضمان سلامة الأغذية وتعزيز البيئة الاستثمارية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس النيجر
زلزال جديد في كامتشاتكا الروسية وتحذير من تسونامي
قال عالم: إن بركانًا في قاع المحيط ينفث الحمم منذ 7 أيام على بُعد 480 كيلومترًا قبالة ساحل ولاية أوريجون الأمريكية، مما يؤكد توقُّعات ظهرت في فصل الخريف وأعطت الباحثين تصورًا عن بؤرة بركانية كامنة في القاع.
وقال بيل تشادويك- وهو عالم جيولوجيا في جامعة ولاية أوريجون- أمس الجمعة: إن الباحثين على علم بثوران البركان مرتين من قبل؛ لأنه يقع على طول محور أخدود جبلي تحت سطح الماء.
وأضاف: أنه تم رصد ثوران البركان في عامَيْ 1998 و2011 بعد حدوثهما بأشهر أو سنوات.
كان الباحثون قد قاموا بتوصيل آلات رصد بكابل تحت سطح الماء للمرة الأولى العام الماضي؛ مما سمح لهم بجمع بيانات فورية عن البركان الذي يبلغ ارتفاع قمته 1500 متر تحت سطح المحيط.
وقال “تشادويك”- الذي يعمل مع الإدارة القومية للمحيطات والغلاف الجوي: “يسمح لنا الكابل بوضع عدد أكبر من المجسات وآلات الرصد على الإطلاق ويقدم معلومات فورية”.
وكان الباحثون قد وضعوا محطات رصد تعمل بالبطاريات منذ سنوات، لكنهم لم يتمكنوا من تحليل البيانات إلا بعد انتشال هذه الأجهزة. ورصدت مجسات الضغط ثورانًا مستمرًا للبركان يوم 23 إبريل.
وقال “تشادويك”: إنه بعد رصد المئات ثم الآلاف من الزلازل يوميًّا قرب البركان جرى رصد أكثر من 8000 زلزال محدود خلال يوم 23 إبريل.
ورغم تباطؤ وتيرة الثوران، فإن البركان ظل يطلق الصهير البركاني بدءًا من أمس الجمعة؛ مما جعل “تشادويك” والعلماء الذين يعملون معه يتساءلون أين تذهب الحمم البركانية؟!
قمر
ياربي رحمتك ياربي لا تغضب ع عبادك الصالحين
عاجل
الله يرحمنا الله لا يورينا غضبه