القبض على 18 مخالفًا لتهريبهم 270 كيلو قات في عسير
السديس: رئاسة الحرمين حريصة على تعظيم أثر السنة وتوثيق صلة المسلمين بتراث النبوة
حرارة صيف معتدلة تُنعش أسواق التمور وتطيل موسم الرطب
انقطاع خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت في جنوب ووسط قطاع غزة
تنفيذ مشروع شبكات المياه لخدمة قلوة بأكثر من 37 مليون ريال استعدادًا لـ صيف الباحة
إنجاز بيئي.. زراعة 31 مليون شجرة في الشرقية
المعتمرون يؤدون نسكهم في صحن المطاف والمسعى بيسر وطمأنينة
توقعات الطقس اليوم: غبار ورياح على عدة مناطق
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة بـ مركز نظم الموارد الحكومية
كشفت شركة “كومبي ليفت” “Combi Lift” الألمانية التي كلفت بالتخلص من المواد الكيميائية في مرفأ بيروت بعد الانفجار الذي وقع في 4 أغسطس الماضي، أن ما وجدته هناك كان “قنبلة بيروت ثانية”.
وقال هيكو فيلدرهوف، المدير الإداري للشركة التي عملت على معالجة 52 حاوية تضم مواد كيميائية شديدة الخطورة كانت موجودة في مرفأ بيروت، أن “ما عثروا عليه يعادل قنبلة ثانية في بيروت”، وربما قد تكون مدمّرة بشكل كبير مثل القنبلة الأولى المتمثلة بنيترات الأمونيوم التي أدت إلى تدمير المرفأ.
وذكر الإعلام المحلي أن بعض تلك الحاويات الـ52 تعفنت بشدّة، كاشفة أنه تم العثور على 1000 طن من المواد الكيميائية في المجموع.
وقال فيلدرهوف في مقابلة: “ما وجدناه هنا كان قنبلة بيروت ثانية، فقد عثر العمال في جزء بعيد من منطقة الميناء على 52 حاوية بحرية، بعضها تعفن بشدة، وتسرّب مواد، والسوائل المسببة للتآكل تنبعث منها رائحة”.
وأضاف: “كان علينا أولا إنشاء مختبر حقيقي حتى نتمكن من تحليل المواد غير المعروفة”.
وشدد على ضرورة “تدريب موظفي المرفأ على التعامل مع هذه المواد باعتبارها شديدة الانفجار، فلا أحد هناك يعرف الإجراءات اللازم اتباعها”.
وختم المدير التنفيذي بالقول: “الخطر ما زال موجوداً، فهناك خمس سفن مدمرة في الميناء يجب التخلص منها، وسوف نقوم بهذه المهمة”.