وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر الدولية
سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
ضبط 4830 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
الرياض وجدة تعززان حضورهما السياحي والثقافي مع قرب انطلاق كأس آسيا تحت 23 عامًا
القبض على مواطن لنقله 6 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
السعودية الأولى في الشرق الأوسط بمؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي 2025
الطرق: جهاز محاكاة الأحمال المرورية أداة لاختبار عينات الطرق قبل اعتمادها
زاتكا تدعو المنشآت إلى تقديم إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن شهر نوفمبر
ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
استحضر يمنيون نازحون أمس من صعدة صوراً لمستشفى السلام الذي يتخذ من قلب المدينة بلسماً نابضاً لها يقدم العلاج والدواء لأبنائها من كافة أطيافهم ومذاهبهم منذ ١٩٨٢م، رادين على قياداتهم التي حابت إيران كثيراً دون أن تقدم أي مساعدات لهم ولا لمنطقتهم، كما قدمته المملكة العربية السعودية.
مستشفى السلام في صعدة التي تعد عاصمة الحوثيين هو أحد المشاريع الكبيرة الذي أنشأته وشغّلته المملكة العربية السعودية بكوادر طبية تقدم فائق الخدمات العلاجية والطبية على أسس رفيعة المستوى. ومن المعالم الطبية الشاهدة على قوة ومتانة العلاقات الحميمة بين البلدين منذ عقود فارطة.
الحديث عن مستشفى السلام السعودي داخل قلب صعدة دليل على خسَّة المليشيات الحوثية ونكرانهم للجميل بالاعتداء على مدينة نجران واستهدافهم لأمن الحدود وتدبير قيادات هذه الجماعة للخطط والخيانات من مقار مكاتبهم التي قد لا تبعد مسافات طويلة عن هذا الصرح الشامخ الذي يُعرّي كذب ودجلَ هذه الجماعات المسعورة.
ووفق منظمات حقوقية وإنسانية فإن عدد مَن فروا مِن صعدة نتيجة الصراعات التي جلبها الحوثيون على رؤوسهم فاقوا الـ ٧٠ ألف نازح تركوا منازلهم وموادهم الغذائية والطبية لهذه الجماعات الإرهابية، وشعروا منهم بالخوف وهم يجبرونهم على البقاء لاتخاذهم دروعاً بشرية.
وكانت قواتُ التحالف كشفت -على لسان العميد أحمد عسيري- أن صعدة أصبحت هدفاً لشن غارات جوية رداً على قيادات حوثية مارست الاعتداء على منطقة نجران الحدودية.
