زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
ضبط قائد مركبة ظهر في محتوى مرئي يعبر أحد الشعاب بمحافظة رماح
ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
يقوم الجيش الأمريكي بتطوير أقوى ليزر له حتى الآن، بحيث يكون أقوى بمليون مرة من الأنظمة الحالية، ففي حين تطلق معظم أسلحة الليزر شعاعًا مستمرًا حتى يذوب الهدف أو تشتعل فيه النيران، إلا أن التقنية الجديدة المعروفة باسم الليزر النبضي التكتيكي فائق القصر (UPSL) سيطلق رشقات نارية قصيرة تشبه النبضات.

يُصمم السلاح الجديد ليصل إلى قوة تيراواط في 200 فمتوثانية فقط، أي ربع مليون من الثانية، وبالمقارنة فإن الحد الأقصى لقوة الأسلحة الحالية هي 150 كيلووات.
ويستطيع السلاح الجديد في ربع مليون من الثانية أن يبخر سطح طائرة دون طيار على سبيل المثال، كما أنه بقوته هذه يعطل أي نظام إلكتروني قريب، ويهدف الجيش الأمريكي إلى الحصول على نموذج أولي عملي من هذا السلاح الأقوى في التاريخ بحلول أغسطس 2022.

ويستثمر الجيش الأمريكي بكثافة في أسلحة الليزر، بهدف استخدامها لإحراق طائرات العدو وقذائف الهاون والصواريخ من بعيد دون خسائر في الأرواح.
ووفقًا لمجلة New Scientist، يتم توجيه أنظمة الليزر بشكل أفضل إلى الأهداف الصغيرة سريعة الحركة مثل الطائرات بدون طيار أو الصواريخ، ومن جهة أخرى إذا أصابت الإنسان فإنها تتسبب في مجموعة متنوعة من الإصابات من تهيج الجلد الخفيف إلى العمى الدائم.
