رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً حول تنفيذ حكم القتل تعزيراً في الجانيين علي تشامدو عبداللطيف، و خان محمد رمضان – باكستانيي الجنسية – لتكوينهما عصابة تمارس السطو والسلب لمرتادي البنوك، وتهديد المجني عليهم بالسلاح الأبيض، وذلك في محافظة جدة، وفيما يلي نص البيان:
“قال الله تعالى: ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
أقدم علي تشامدو عبداللطيف، وخان محمد رمضان – باكستانيا الجنسية – بتكوين عصابة تمارس السطو والسلب لمرتادي البنوك، والتخطيط المسبق لذلك، وتهديد المجني عليهم بالسلاح الأبيض.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجانيين المذكورين، وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إلى كل منهما بارتكاب جريمته البشعة، وبإحالتهما إلى المحكمة العامة صدر بحقهما صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليهما شرعاً، والحكم عليهما بالقتل تعزيراً، وصدق الحكم من محكمة التمييز، ومن المحكمة العليا، وصدر أمر سام يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً، وصدق من مرجعه بحق الجانيين المذكورين.
وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجانيين علي تشامدوعبداللطيف، وخان محمد رمضان اليوم الاثنين الموافق 15/8/1434هـ، بجدة بمنطقة مكة المكرمة.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك، بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
“والله الهادي إلى سواء السبيل”.
عبدالله العسكر
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( حد يقام في الأرض خير لأهل الأرض من أن يمطروا ثلاثين صباحا) (رواه أحمد في مسنده).
بارك الله في حكومة تقيم الحدود وتحفظ أمن مواطنيها والمقيمين على أرض بلادها ، ،