القبض على 3 أشخاص لترويجهم الشبو في الشرقية
اعتماد آلية طلب طواقم الحكام غير السعوديين للموسم الرياضي المقبل
ضبط 6365 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
ثوران بركان في الشرق الأقصى الروسي لأول مرة منذ 600 عام
وظائف شاغرة لدى شركة تهيئة وصيانة الطائرات
وظائف شاغرة بـ مدينة الملك سلمان للطاقة
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
غزة على شفا المجاعة رغم دخول 23 ألف طن مساعدات خلال أسبوع
أمانة العاصمة المقدسة: 100 ريال غرامة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
منذ أن أعلنت هيئة السياحة بمنطقة تبوك عن استضافة المنطقة للنسخة الثالثة لمهرجان الورد والفاكهة، والذي حدد أن ينطلق يوم 16 من شهر شعبان المقبل، حتى بدأت التحضيرات له من قبل القائمين.
وأوضحت هيئة السياحة أنها وضعت على عاتقها الجوانب الاجتماعية من خلال هذا المهرجان، ومن أهمها إتاحة الفرص الوظيفية لأبناء وبنات المنطقة؛ حيث من المتوقع توفير أكثر من 300 فرصة وظيفية ستشكل بيئة عمل ومصدر رزق.
ويقام المهرجان في عدد من المواقع، منها منتزه الأمير فهد بن سلطان، ومركز الأمير سلطان الحضاري وقلعة تبوك التراثية.
وأوضح مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والآثار بمنطقة تبوك أمين مجلس التنمية السياحية- ناصر بن أحمد الخريصي- أن عملهم في هذا العام بدأ منذ وقت مبكر من خلال الاجتماع بأكثر من مشغل متخصص للتباحث حول مرئياتهم والاطلاع على خططهم، التي من الممكن أن تثري المنطقة وتضيف لها على كافة الأصعدة، وذلك وسط متابعة من الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك رئيس لجنة التنمية السياحية بالمنطقة، موضحًا أنه تم الاتفاق مع شركة رامة شمس المتخصصة في تنظيم المهرجانات، والتي تمتاز بالخبرة الكبيرة في تنظيم المهرجانات والفعاليات، وحققت نجاحات مشهودة في عددٍ من مدن مملكتنا الحبيبة؛ لننطلق بعدها كفريق عمل واحد يضع على عاتقه خدمة منطقة تبوك وأهاليها.
وأكد “الخريصي” أنهم وضعوا تصورًا مع مشغل المهرجان حول الرؤى المستقبلية، لدفع عجلة سياحة المنطقة وأبرز احتياجاتها، ولتصبح أحد المواقع السياحية الهامة في الوطن، مضيفًا بأنه سيكون هناك برامج متنوعة وأنشطة مختلفة تلبي طموح كافة شرائح المجتمع، سواء كانت هذه البرامج ترفيهية أم ثقافية وتاريخية، علاوة على تنظيم الزيارات للوفود الخارجية؛ للتعريف بحضارة وتراث المنطقة مع الترويج لأعمال الأسر المنتجة.