وظائف شاغرة لدى شركة صدارة للكيميائيات
وظائف شاغرة في شركة ساتورب
وزارة الداخلية تُطلق ختمًا خاصًّا بمؤتمر أبشر 2025
متحدث الأرصاد يوضح حقيقة مقاطع غرق أحياء في الرياض
تعليق الدراسة الحضورية بجامعة الأمير محمد بن فهد
الفريق البسامي يصدر قرارات ترقية 1911 فردًا من منسوبي الأمن العام
القبض على شخص لقيادته مركبته بدون لوحات وبسرعة عالية وتهور بحائل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
الجامعة الإسلامية تعلن إطلاق مسابقة الخطابة والشعر والخط العربي
قالت السلطات الصينية إن جميع الوافدين الأجانب إليها ملزمون بإجراء المسحة الشرجية للكشف عن الإصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
وبحسب صحيفة ذا تايمز البريطانية، فإن قرار الصين يأتي من وراء النتائج التي تفيد بأن المسحة الشرجية أكثر دقة من الطرق الأخرى، وعملًا بالقرار الجديد، ستنشئ السلطات مراكز فحص في مطارات بكين وشنغهاي لفحص المسافرين القادمين إليها.
وفي وقت سابق، طلبت اليابان رسميًا من الصين تجنب استخدام مسحات شرجية لفحص مواطنيها للتأكد من إصابتهم بفيروس كورونا، وقال متحدث باسم الحكومة إن طوكيو طلبت من بكين التوقف عن إجراء اختبارات المسحة الشرجية لـ كوفيد-19 على المواطنين اليابانيين؛ لأن الإجراء يسبب مشاكل نفسية.
وقال رئيس مجلس الوزراء الياباني، كاتسونوبو كاتو، إن الحكومة لم تتلق رداً يفيد بأن بكين ستغير إجراءات الاختبار، لذا ستواصل اليابان المطالبة بتغيير طريقة الاختبار.
وكانت بعض المدن في بكين تستخدم عينات مأخوذة من فتحة الشرج للكشف عن إصابات محتملة بفيروس كورونا حيث كثفت الصين الفحص للتأكد من عدم تفويت أي إصابة محتملة.

وتستخدم الدولة المسحة الشرجية لفحص المواطنين بحثًا عن فيروس كورونا المستجد كوفيد-19، وهي طريقة يقول الخبراء إنها أكثر دقة وتزيد من فرص اكتشاف الفيروس.
ولجمع العينات يجب إدخال المسحة من 2 إلى 3 سم في المستقيم، ثم تتم إزالة المسحة قبل وضعها بشكل آمن داخل حاوية العينة، ويستغرق الإجراء بأكمله نحو 10 ثوانٍ.
وقال الخبير الصيني في مكافحة الأمراض من مستشفى يوان، لي تونغ تشنغ، إن كان يتم استخدام المسحة الشرجية للكشف عن فيروس كورونا منذ العام الماضي، لكن في نطاق محدود، وعن سبب استخدام هذه الآلية في الكشف فسر ذلك بقوله إن الفيروس يبقى لفترة أطول في فتحة الشرج مقارنة بالعينات المأخوذة من الحلق ومسحات الأنف.
