رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى السادسة
ارتفاع أصول كوريا الجنوبية في الولايات المتحدة إلى 962.6 مليار دولار
bulletin boards.. تيك توك يختبر ميزة جديدة
سيارة تسلا تقود نفسها بالكامل من المصنع إلى مالكها
العراق ينفذ شمس البصرة لإنتاج 1000 ميغاواط من الطاقة المتجددة
مجموعة السبع تعفي شركات أميركية وبريطانية من ضرائب
مياهنا توزع أرباحًا بـ 16 مليون ريال عن عام 2024
القبض على 7 أشخاص لمضايقتهم امرأتين والتحرش بهما في الرياض
المركزي المصري يرفع أرصدته من الذهب بـ 139.2 مليار جنيه
نجل ترامب يلمح إلى الترشح للرئاسة
قالت الأمم المتحدة يوم الجمعة إن ما لا يقل عن 12 شخصًا وربما ما يصل إلى 23 قتلوا في إقليم سيستان بلوشستان في إيران، حيث استخدم الحرس الثوري وقوات الأمن القوة المميتة ضد الأقليات العرقية والمتظاهرين.
وبحسب وكالة رويترز، اندلعت احتجاجات متفرقة في مناطق إقليم بلوشستان، جنوب شرقي إيران، الأسبوع الماضي، ما دفع القوى الأمنية إلى فرض إجراءات مشددة هناك.
وأدى إطلاق النار على أشخاص يحملون الوقود عبر الحدود إلى احتجاجات امتدت من مدينة سارافان إلى مناطق أخرى في محافظة سيستان بلوشستان الجنوبية الشرقية، بما في ذلك زاهدان.
وقد بدأت سلسلة الأحداث العنيفة والاضطرابات في 22 فبراير، عندما قيل إن الحرس الثوري أطلق النار وقتل ما لا يقل عن 10 من حاملي الوقود، المعروفين باسم سوختبار، في مقاطعة سيستان وبلوشستان على الحدود مع باكستان، وبعد توقف دام يومين وقال روبرت كولفيل المتحدث باسم الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في إفادة صحفية في جنيف إن قوات الحرس الثوري الإيراني قطع الطريق المؤدية إلى مدينة سارافان.
وقال إن عمليات القتل أدت إلى اندلاع مظاهرات في عدة مدن في أنحاء المحافظة، وأطلق خلالها الحرس الثوري وقوات الأمن الذخيرة القاتلة على المتظاهرين والمارة.
ولجأت السلطات الإيرانية خلال الأيام الماضية إلى قطع الإنترنت عن المنطقة، من أجل محاصرة الغضب الذي تأجج خلال الفترات الماضية، ولحجب المعلومات.
ووجه مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، اليوم الجمعة، انتقادًا لتعامل السلطات مع الاحتجاجات التي خرجت خلال الأيام الماضية في جنوب شرقي البلاد، ودعوا طهران لضرورة عودة خدمات الإنترنت.
علم الأمم المتحدة