زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
خسر الملياردير الأمريكي إيلون ماسك 27 مليار دولار منذ يوم الاثنين الماضي، بعد تراجع أسهم شركته “تسلا” في عمليات بيع أسهم شركات التكنولوجيا.
وفي عام 2020، تضاعفت ثروة إيلون ماسك أكثر من 5 أضعاف، حتى أنه أصبح أغنى شخص في العالم في يناير من هذا العام، وفقا لروسيا اليوم.
وبدأ انهيار إيلون ماسك كأغنى رجل في العالم، في 16 فبراير الماضي، حيث تراجعت أسهم شركة “تسلا” بنسبة 2.4%، ما أدى إلى محو 4.6 مليار دولار من ثروة رئيسها التنفيذي ماسك، ودفعه إلى أسفل من المركز الأول في تصنيف مؤشر “بلومبرج” للمليارديرات.

واستعاد جيف بيزوس، الرئيس التنفيذي لشركة «أمازون»، الذي احتفظ باللقب لأكثر من ثلاث سنوات حتى يناير 2020، مركزه الأول بثروة صافية قدرها 191.2 مليار دولار.
وأنهى هبوط ماسك فترة تربعه حوالي 6 أسابيع على عرش أغنى رجل في العالم.
وبعد الانخفاضات الكبيرة في أسهم شركته إلى ما يقرب من 6.2 مليار دولار اعتبارا من يوم الأربعاء الماضي، تراجع ماسك أكثر إلى المركز الثالث في قائمة تصنيفات فوربس للمليارديرات، حيث أنه الآن متأخر بنحو 20 مليار دولار عن بيزوس.
إيلون ماسك

