التعادل الإيجابي يحسم مباراة ضمك والفيحاء خالد الغامدي يثير الجدل قبل ديربي الهلال والنصر تنويه هام للحجاج بشأن المستندات الطبية أوتافيو يفتتح التسجيل لـ النصر في الديربي حاج باكستاني: حبيت السعودية لتعاون وطيبة موظفي الجوازات كم مرة طالبت فلسطين بـ تجميد عضوية إسرائيل في الفيفا ؟ الملك سلمان وولي العهد يهنئان ديبي إتنو بفوزه في الانتخابات الرئاسية بتشاد ترتيب برشلونة في الدوري الإسباني بعد ثنائية فيرمين لوبيز التشكيل الرسمي لـ ديربي الهلال والنصر ولي العهد يلتقي محمد بن زايد في قصر العزيزية بالشرقية
حذر المحلل الاقتصادي جمال محمد، من الوقوع ضحايا للشركات الأجنبية الخارجية التي تدعو للاستثمار في الفوركس عبر نشر الإعلانات الترويجية في الشبكة العنكبوتية، والتي تزعم تحقيق مكاسب خيالية عبر الاستثمار بمبالغ زهيدة.
وشدد في تصريحات لـ”المواطن“، على ضرورة أخذ الحيطة والحذر من الوقوع في مخاطر الاستثمار، أو المساهمة، أو التعامل، أو التداول في شركات الفوركس ، عبر المتاجرة في العملات الأجنبية، منبهًا إلى خطورة التعامل مع المواقع الإلكترونية المشبوهة التي قد تنطوي أعمالها على أنشطة غير نظامية، تروج فيها عن فرص استثمارية ووعود بتحقيق مكاسب مالية وثراء سريع، من خلال الاتصال الهاتفي المباشر أو من خلال إعلاناتها على شبكة الإنترنت، ووسائل التواصل الاجتماعي، مما قد يعرض العديد من المتعاملين معها إلى عمليات نصب واحتيال وخسائر مادية كبيرة.
وتابع قائلًا: شهدت الفترة الأخيرة انتشار الشركات الوهمية التي تدعي تعاملها بالفوركس من أجل استغلال المواطنين والمقيمين في دول الخليج وذلك لعدة اعتبارات منها، أن الخليجيين لديهم أموال ويعدون من الشعوب الغنية في العالم، إلى جانب انخفاض مستوى الثقافة الاستثمارية لديهم، الأمر الذي يجعلهم ضحية لمثل هذه الممارسات من قبل هذه الشركات الوهمية.
واختتم المحلل الاقتصادي محمد بقوله، إن القائمين على الإعلانات المضللة يرون قصصًا وهمية تظهر في مواقع إلكترونية معروفة في المملكة مستغلين كثرة زوار هذه المواقع ويضعون ردودًا لقصصهم لإيهامهم بمشروعية أعمالهم، وكذلك يتم استغلال منصات التواصل الاجتماعي، إما باستخدام الترويج المدفوع أو عن طريق الترويج من خلال مشاهير تمتلك حضورًا عاليًا في وسائل التواصل الاجتماعي بما يوحي للعامة أن هذا النشاط يحظى بالمشروعية النظامية.
محمد الجـــــــابري
مؤسسات وطنية ساهمت في خراب بيةت ..فهي التي تتوسط بين المواطن وشركات النصب ولدي دليل ان مؤسسات مرخصه للاسف هي السبب الرئيس