ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
توضيح مهم من حساب المواطن بشأن عقد الإيجار الساري بمنصة ايجار
البلديات والإسكان تصدر الاشتراطات البلدية الخاصة بالمباني التعليمية الأهلية
التجارة: استدعاء مجموعة أثقال قابلة للتعديل BowFlex
فتح باب القبول المباشر في الكلية التقنية بمنطقة الباحة
القبض على 11 يمنيًا هربوا 180 كجم من القات المخدر بجازان
اختفاء 16 ملفًا من قضية إبستين من موقع “العدل” الأمريكية
التعليم تعلن بدء التقديم على مقاعد الابتعاث في مستشفيات الشاريتيه بألمانيا
جامعة الأميرة نورة تفتح التسجيل في معسكر “تحدي قطاع التجزئة للجيل القادم”
وصفت حكومات منطقة جنوب شرق آسيا الوضع في المنطقة بـ”الكارثي” و”غير المسبوق”، بعد أن بقيت عشرات المراكب التي تقلّ الآلاف من المهاجرين غير الشرعيين عالقة في عرض بحر “إندامان” الآسيوي منذ شهر تقريبًا؛ مما دفع بتايلاند إلى إعلان استضافة قمة إقليمية في 29 مايو الجاري؛ لبحث سبل حل هذه الأزمة. وستشارك في هذه القمة 15 دولة، بينها أستراليا وإندونيسيا وماليزيا وبورما وبنغلادش، إضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
وحسب جمعيات دولية ناشطة في مجال الهجرة، فإن ما يزيد عن 8000 مهاجر غير شرعي عالقون منذ أسابيع وسط بحر إندامان، بينهم نساء وأطفال؛ مما دفع بأمين عام الأمم المتحدة بان كي مون إلى دعوة دول جنوب شرق آسيا إلى فتح حدودها وموانئها لمساعدة هؤلاء المهاجرين، وهي الدعوة التي قابلتها كلٌّ من ماليزيا وتايلاند بالرفض.
ويشهد جنوب تايلاند سنويًّا عبور آلاف المهاجرين غير الشرعيين في اتجاه ماليزيا وغيرها من الدول الآسيوية؛ هربًا من الفقر والجوع في بنغلادش، أو من العنف والاضطهاد في حالة أقلية الروهنجيا في بورما، غالبًا ما تنتهي حياتهم في البحر بشكل مأساوي.
بورما التي تعرف أيضًا باسم ميانمار إحدى دول جنوب شرق آسيا، هي الأكثر تصديرًا للمهاجرين، خصوصًا من الروهنجيا، وهي أقلية مسلمة في بورما تتعرض للقتل والترهيب من قبل البوذيين، حسب تقارير لجمعيات غير حكومية ناشطة في المنطقة، كما تعتبرها الأمم المتحدة من الأقليات المضطهدة في العالم.