شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
لجأ تنظيم داعش الإرهابي إلى استغلال حُدَثَاءِ الأسنان وسُفهاء الأحلام والزجّ بهم في تنفيذ مخططاتهم وعملياتهم الإرهابية، بينما يتوقف دور رموز الدواعش بالتكبير الفاحش، وهذا ما أكده بيان وزارة الداخلية يوم أمس؛حيث كشف عن عدد من أسماء المراهقين ضمن الخلية الإرهابية التي تتلقى توجيهاتها من جماعة داعش الإرهابي والذين لم تتجاوز أعمارهم سن الـ16 عاماً.
وفي رصدٍ قامت به “المواطن” وجدت أن تلك التنظيم الفاحش زيّن تنفيذ العمليات الإرهابية والانضمام لهم عبر تحفيز صغار السن وحدثاء الأسنان بتحقيق وعْد الله للشهداء بالظفر بالجنة والحور العين، في حين أن هؤلاء المراهقين عُمي على قلوبهم وأصبحوا أداة بأيدي جماعات تخريبية لا تمثل الإسلام ولا مبادءه وشعائره، حيث استخدم التنظيم وسائل التواصل الاجتماعي للترويج عن أفكاره وتزيين أهدافه.
كما لجأ التنظيم وعبر وسائل التواصل الاجتماعي إلى استخدام الأناشيد الجهادية والتي من شأنها رفع الهمم الساقطة لدى نفوس المراهقين لتكون عوناً لهم في تنفيذ مخططاتهم الإرهابية على أيدي تلك المراهقين.
كما رصدت “المواطن” استغلال الدواعش لأبناء وأُسر الموقوفين لقضايا أمنية وسياسية، حيث تقوم بتحريضهم وتجييشهم ضد الدولة والوطن والممتلكات الوطنية تحت فتاوى شرعية من مشايخ لا يملكون من العلم الشرعي ما يؤهلهم للإفتاء، أو عبر الاستشهاد بأحاديث ضعيفة الإسناد أو مكذوبة من أجل الإقناع بهم وتنفيذ عملياتهم الانتحارية.
وكانت وزارة الداخلية حذرت سابقاً من التعامل مع المعرفات المجهولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث سبق وأن تم القبض على عدد من الحسابات ممن يقومون بالدعاية والترويج للفكر الداعشي.