ترجمة خطبتي الجمعة في الحرمين الشريفين إلى 15 لغة عالمية
الأسهم الأوروبية تغلق عند أدنى مستوى في أكثر من أسبوع
رئيس الوزراء الموريتاني يزور المسجد النبوي
ضبط 2382 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
قطاع غزة يشهد حاليًا أسوأ سيناريو للمجاعة
الضمان الصحي يوقِع جزاءات على عدد من أصحاب العمل
المدني يوضح الطرق السليمة للتعامل مع تسرب الغاز
المطر يرسم فرحة المصطافين وأبها تلبس حلتها البيضاء
فتح باب القبول والتسجيل الموحد للعمل بعدد من قطاعات وزارة الداخلية
السعودية ترحب بإعلان البرتغال عن بدئها بإجراءات تمهد لاعترافها بالدولة الفلسطينية
حذرت الأمم المتحدة من أن زيادة الدعم العسكري لطرفي الصراع في سوريا لا ينذر سوى بالتصعيد، وسط تضاؤل فرص تسوية دبلوماسية للأزمة الدموية هناك مع تشكيك المبعوث الدولي، الأخضر الإبراهيمي، في انعقاد مؤتمر السلام المتوقع بشأن سوريا الشهر المقبل.
وقال أوسكار فرناندز تارانكو، مساعد الأمين العام للشؤون السياسية، في جلسة عقدها مجلس الأمن الدولي حول الشرق الأوسط، الثلاثاء: “الوضع العام يستمر في التدهور بسبب مواصلة المواجهات العسكرية العنيفة”.
وتابع: “الانخراط المباشر لمقاتلي حزب الله داخل سوريا أعطى زخماً جديداً للنهج العسكري للحكومة السورية، وساهم في التوتر الطائفي والسياسي في أنحاء المنطقة.
وحذر من دعم طرفي النزاع عسكرياً قائلاً: “التصريحات بزيادة الدعم العسكري في الصراع لا تنذر إلا بمزيد من التصعيد”، على ما أورد الموقع الإلكتروني للأمم المتحدة.
وفي الأثناء، عبر مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسوريا عن تشككه في انعقاد مؤتمر “جنيف 2” بشأن سوريا الشهر المقبل.
ومن جهته، أشار الإبراهيمي، قبيل محادثاته مع مسؤولين أمريكيين وروس تتعلق بالإعداد للمؤتمر، إلى أنه لا يعتقد أن المعارضة السورية ستكون مستعدة لحضور المؤتمر في يوليو/تموز، مضيفاً: “بصراحة أشك الآن فيما إذا كان المؤتمر سيعقد في تموز/يوليو”، طبقاً للمصدر ذاته.