إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
دق المحامي والكاتب السعودي المعروف عبدالرحمن اللاحم ناقوس الخطر في قضية كذبة سارة ابراهيم في حالة لو كانت الاموال التي ذهبت اليها مشبوهة وذهبت لجهات مشبوهة حينها سيكون كل صاحب نيّه طيّبه كان يدفع اموالا لها ويتضح انها مشبوهه قد وقع في مأزق قانوني.
وقال اللاحم معلقا على القضيه بقوله ” النية الطيبة في كثير من الاحيان قد توقعك في مأزق قانوني خصوصا اذا كان بالقصة تبرعات مالية. مضيفاً ” القصة قد لا تتوقف عند حد النصب فقط وانما يمكن ان تتجاوز الى قضايا غسيل اموال و تمويل جهات مشبوهة.
ودعا اللاحم من يحب الخير الا يتوقف عن فعل الخير لكن يكون حذرا مع أي شخص تتعامل معه و تأكد ان اموالك ذهبت الى الهدف الصحيح حتى لاتساهم في دعم عمليات مشبوهة من حيث لاتدري.
موضحا ” ليتنا نستفيد من هذه الحادثة اننا نتعلم اننا نتعاطف مع الحالات الانسانية أياً كان جنس او لون او دين صاحبها الانسانية تجمع سكان هذا الكوكب.
يأتي هذا في الوقت الذي انبرى مغردون كثيرون الى انهم وقعوا ضحية نصب واحتيال الامر الذي يستدعي ضرورة تحرك الجهات الامنيه لتقصي حقيقه اموال الشخصيه التي استنزفت اموالا من متبرعين ومتعاطفين مع الحالة الكاذبة.