أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
واصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وللمرة الثالثة خلال أسبوع، مهاجمة صحيفة نيويورك تايمز الأميركية، ودعا الشبان الأتراك إلى أن يكونوا مثل السلطان العثماني محمد الفاتح، مواصلاً الحشد باتجاه استعادة الأمجاد العثمانية القديمة.
غير أن ما يميز هجومه الأخير على الصحيفة الأميركية هو أنه جاء وسط كتيبة من الجنود العثمانيين، وكذلك وسط فرقة موسيقية عثمانية.
وقال أردوغان إن الصحيفة الأميركية “وصفت ذات مرة السلطان عبد الحميد بأنه حاكم مطلق، واليوم تحول كراهيتها للدولة العثمانية إلى الجمهورية التركية ولي شخصياً”.
وجاءت تصريحات الرئيس التركي هذه خلال الاحتفال بالذكرى السنوية 562 لفتح القسطنطينية (إسطنبول) في الثلاثين من شهر مايو.
وبهذه المناسبة، وفي عرض قوة لأنصار الحزب قبل الانتخابات التركية، تدفق مئات الآلاف على ساحة ينيكابي في إسطنبول.
غير أن أبرز الحاضرين كان “كتيبة الفتح” التي أمر أردوغان الجيش التركي بتشكيلها والمؤلفة من 478 رجلاً، وكانوا جميعاً يرتدون الزي العسكري العثماني.
وانضم إليهم الفرقة العسكرية العثمانية المعروفة باسم “مهترخانة”، المؤلفة من 84 عازفاً.
كذلك هاجم أردوغان المثقفين الأتراك الذين تبنوا القضية الكردية، وقال إنه وأنصاره لن يغيروا موقفهم منها. وقال: “لقد قالت أمتنا كلمتها في مثل هذه المناسبات، إن من يأكلون خبز الأجنبي يرفعون كذلك سيف الأجنبي”.
ونصح الشباب الأتراك أن يكونوا مثل السلطان العثماني محمد الثاني الذي فتح القسطنطينية عام 1453، وكان حينها في الحادية والعشرين من العمر.