40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
عقد أصحاب المعالي والسعادة وزراء الإعلام بدول المجلس اجتماعهم الثالث والعشرين في مدينة الدوحة يوم الأربعاء 23 شعبان 1436 هـ الموافق 10 يونيو 2015 م ، واستعرضوا المستجدات على الساحة الخليجية وما تمر به المنطقة من تداعيات أمنية وفكرية متمثلة في الهجمات الإرهابية ومحاولة جهات مشبوهة نشر الأفكار التكفيرية والضالة إلى شباب دول المجلس ومحاولة التغرير بهم عبر وسائل الاتصال المختلفة.
وأكد وزراء الإعلام على مواقف دول المجلس الثابتة بنبذ الإرهاب والتطرف، بكافة أشكاله وصوره ، ومهما كانت دوافعه ومبرراته وأياً كان مصدره، والتزام كافة الأجهزة الإعلامية بدول المجلس بمحاربة الفكر الفاشي الذي تقوم عليه الجماعات الإرهابية وتتغذى منه، مؤكدين على أن التسامح والتعايش بين الأمم والشعوب من أسس سياسات دول المجلس الداخلية والخارجية وتراثه الثقافي وقيمه الأصيلة ، مشددين على ضرورة تحمل أجهزة الإعلام بدول المجلس مسؤولية التصدي بحزم وعزم وفطنة للرسائل المشبوهة التي تستهدف زعزعة الأمن من الخارج، والنسيج الوطني من الداخل، مما يُحمل الخطاب الإعلامي لدول المجلس مسؤولية التعامل مع المعلومة المتاحة بدقة وسرعة ومهنية عالية.
كما أكد وزراء الإعلام على الدور المهم لوسائل الإعلام الإلكترونية باعتبارها من أبرز الوسائل التي يستغلها المغرضون والأعداء للنيل من لحمة وتماسك وأمن واستقرار مجتمعات دول المجلس ، الأمر الذي يتطلب من أجهزة الإعلام المختصة استثمار هذه الوسائل لزيادة الوعي بأخطار الفكر المتطرف والتقليل من مخاطر استغلال الجماعات والأحزاب المتناحرة والمتطرفة في مواقع الصراع المحيطة بدول المجلس لهذه الوسائل في نقل تداعيات تلك الأحداث وآثارها الكارثية سياسياً ومذهبياً وطائفياً إلى داخل مجتمعاتنا الخليجية.