أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
خيرات تدشّن حسابها عبر توكلنا
صدور الموافقة السامية على تعيين فهد تونسي رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر
رئاسة الهيئة تنظم ورشة عمل التوعية في الأمن السيبراني
بأمر الملك سلمان.. إعفاء رئيس الصناعات العسكرية ومساعد وزير الدفاع وغسان الشبل من مناصبهم
مزرعة آر يو في إس الروسية تسجل مشاركتها الأولى في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الجامعة الإسلامية تدعو طلاب المنح الخارجية لاستكمال إجراءات القبول النهائي
أمانة الشرقية تعيد تأهيل حديقة المنتزه في بقيق
ضبط 5 مخالفين لممارستهم صيد الأسماك في ينبع
جددت الحكومة اليمنية اتهامها لمليشيا الحوثي المدعومة من إيران، باستخدامها الملف الإنساني كورقة لتضليل وابتزاز المجتمع الدولي والمنظمات الدولية.
جاء ذلك في تصريح لوزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الارياني أكد فيه استمرار المليشيا الإرهابية في افتعال أزمة المشتقات النفطية، والمتاجرة بالأوضاع والمعاناة الإنسانية لتحقيق مكاسب سياسية ومادية، إضافة إلى استخدامها للملف الإنساني كورقة لتضليل وابتزاز المجتمع الدولي والمنظمات الدولية، وتنفيذاً لسياسات الافقار والتجويع الممنهج بحق اليمنيين.
وكشف الوزير في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ) عن أن مؤشرات تدفق الوقود إلى اليمن خلال النصف الأول من شهر ابريل الجاري 2021 التي نشرها المجلس الاقتصادي الأعلى في البلاد، تؤكد من جديد أكذوبة الحصار، وافتعال المتمردين الحوثيين لأزمة المشتقات النفطية في مناطق سيطرتها لإنعاش السوق السوداء التي تديرها، ونهب السكان لتمويل ما تسميه المجهود الحربي.
وأشار إلى أن المؤشرات تؤكد أن كمية الوقود المتدفق إلى اليمن في النصف الأول من هذا الشهر بلغت (276,503) طنا متريا، وقال :”إن تلك الكمية تلبي متوسط الاحتياج المدني والانساني في جميع مناطق اليمن لمدة 20 يوم”.
وبحسب الوزير، فإن 70% من كمية الوقود المتدفقة إلى اليمن خلال الفترة، تم نقلها برا لمناطق سيطرة الحوثيين بمتوسط يومي يساوي (12,000) طنًا متريًا وجهتها المليشيا للسوق السوداء.
وأوضح المسؤول اليمني، أن مؤشرات تدفق الوقود تشير إلى أن (56,856) طنا تم توريده من الموانئ المحررة بواسطة شركات وتجار من المناطق الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي.. مبينًا أن المليشيا تفرض زيادة بمقدار 150% هي في أسعار الوقود بمناطق سيطرتها، عن طريق السوق السوداء التي تديرها بعد أن جففت السوق الرسمية.