التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
وظائف شاغرة لدى شركة الأنظمة الميكانيكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على عدة مناطق
زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
اقترنت شهرة المسجد بمؤسسه الخليفة الفاروق – رضي الله عنه – سنة 16هـ عندما أمر ببناه في دومة الجندل، وهو متوجهاً لبيت المقدس وإلى وقتنا الحاضر لا يزال محافظاً على طرازه القديم.
“مسجد عمر بن الخطاب” الواقع في الحي الأثري بقرب قلعة مارد، ينفرد بهويته المعمارية والسبق في بناء المآذن بحسب المؤرخين في مجال عمارة المساجد، فمئذنته – التي تعد أول مئذنة في الإسلام كما يذكر المؤرخون – ترتكن الجزء الجنوبي الغربي من المبنى مربعة الهندسة تنتهي علواً بقمة شبه هرمية بارتفاع 12.7 متراً.
ويشكل تصميم المسجد بطول 32,5متراً وعرض 18متراً، نمط بناء المساجد الأولى في الإسلام، في حين استخدم في عمارته حجر الجندل الصلب، وتشمل مكوناته رواق القبلة والمحراب والمنبر وصحن المسجد والخلوة في الخلف وهي مكان الصلاة في الشتاء.
وعلى مرأى العين تكمن جماليات المسجد متوسطاً البساتين وإلى جانبه شواهد معمارية من تاريخ منطقة الجوف.