وزير الخارجية يشارك بالاجتماع الوزاري المشترك بين دول التعاون والولايات المتحدة
وظائف شاغرة لدى مجموعة لاند مارك
طفل يسافر إلى الهند داخل حجرة عجلات طائرة
وظائف شاغرة بفروع شركة جسارة في 3 مدن
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي
فيصل بن فرحان بمؤتمر حل الدولتين: نرفض كل ما يقوض السلطة الفلسطينية
وظائف إدارية شاغرة لدى الضمان الصحي
وظائف شاغرة بـ شركة PARSONS في 4 مدن
السديس يعزي في وفاة مفتي المملكة
اقتران القمر بالمريخ ورصد مذنب جديد في سماء السعودية
قالت وزيرة الإعلام اللبنانية منال عبدالصمد، بأن يوم انفجار مرفأ بيروت، يعتبر الأسوأ في عام 2020، وتحدثت عن ذكرياتها في ذلك اليوم عندما كانت في مكتبها.
وأوضحت عبدالصمد في حديث خاص لمنصة RT Online، بأنه لحظة الانفجار عادت إلى ذاكرتها اللحظة المشابهة التي ضربت بيروت عندما تم اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، نظرًا لكونه بنفس القوة والحجم، حسب وصفها.
وأشارت الوزيرة اللبنانية إلى أنها تواصلت مباشرة في تلك اللحظة مع وزير الداخلية اللبناني العميد محمد فهمي، حيث أخبرها بمصدر الانفجار المروع الذي راح ضحيته مئات القتلى والجرحى إضافة لأضرار مادية كبيرة.
وكشفت النقاب عن خفايا الاجتماع الذي تم عقده في مجلس الوزراء للوقوف على أسباب الانفجار، حيث تم في تلك الجلسة اتخاذ قرار بضرورة التوصل للحقيقة بأقرب وقت ممكن، من خلال تشكيل لجنة للتحقيق وإحالة الملف للمجلس العدلي، ومنحت مهلة 5 أيام لمعرفة التفاصيل.
وفي معرض إجابتها على سؤال حول الوضع السياسي والاجتماعي في لبنان، وصفت الأزمة التي تمر بها بلادها بأنها مثل كرة الثلج التي تتزايد على كل الأصعدة كلما تأخر الحل، داعية لإيجاد حل سياسي ما سينعكس بدوره على الوضع الاقتصادي والمالي في لبنان، معربة عن تفاؤلها بالتغيير والوصول لوضع أفضل.
وحول مستقبلها السياسي ووجودها في الحكومة الجديدة، أعربت عبدالصمد عن استعدادها لخدمة بلادها في أي مكان تتواجد فيه، مشددة على أن قرار وجودها في أي تشكيل وزاري جديد لا يعود لها.