مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
قال رئيس وحدة فحص الاندماجات والاستحواذات في الهيئة العامة للمنافسة، طلال بن عبد المحسن الحقيل، إن أي طلب اندماج أو استحواذ تقوم الهيئة بدراسة السوق بشكل عام عبر رؤية المنافسين وحجم السوق وأبرز اللاعبين فيه وموانع الدخول.
وكانت الهيئة العامة للمنافسة، قد أعلنت، عن عدم ممانعتها من إتمام عملية التركز الاقتصادي بين شركة أدنوك الدولية للتوزيع الإماراتية، وشركة مزايا الأولى السعودية، من خلال استحواذ شركة أدنوك الدولية للتوزيع على 15 محطة بالمنطقة الشرقية مملوكة لشركة مزايا الأولى.
وأضاف طلال الحقيل في مقابلة مع “العربية”، اليوم الخميس، أن السعودية يوجد بها 10 آلاف محطة بنزين، والحصة السوقية لأكبر 4 شركات تبلغ 12%، مما يعني أن السوق يتمتع بتنافسية عالية من جانب المنافسين.
أوضح أنه على حسب المقارنة المعيارية والنسب العالمية، فكلما زادت نسبة لاعب أو لاعبين من الحصة السوقية عن 40% يزيد ذلك المخاوف في السوق.
ولفت إلى أن استحواذ أدنوك للتوزيع على 15 محطة وقود في السعودية، هو أول استحواذ أجنبي على قطاع المحروقات.
وأضاف رئيس وحدة فحص الاندماجات والاستحواذات، أن هيئة المنافسة تدرس مشروعات مشابهة لاستثمارات أجنبية في قطاع المحروقات.
وتابع أن معايير تقييم التنافس لا تختلف من مستثمر محلي إلى أجنبي، وبنهاية تقييم التنافسية يجب أن يكون الكيان الجديد لا يثير مخاوف في رفع الأسعار أو التحكم في السلع أو الحد من المنتجات.