القبض على مخالفين لتهريبهما 90 كيلو قات في جازان
المرور: احذروا حمولة المركبات الزائدة
تيك توك تقلص مئات الوظائف في بريطانيا
انتعاش واسع للقرطاسيات والمستلزمات الدراسية والمكتبية مع قرب انطلاق الدراسة
خطوات استخراج إذن إصلاح المركبات عبر أبشر
السعودية تعرب عن قلقها البالغ في ضوء تقرير (IPC) وإعلان المجاعة رسميًا في قطاع غزة
أم القرى نشرت اللائحة التنفيذية.. معايير تطبيق رسوم الأراضي البيضاء وضوابط الإعفاء
جوجل تطلق وضع البحث بالذكاء الاصطناعي في الدول العربية
فضل كلمة التوحيد لا إله إلا الله في خطبة الجمعة بالمسجد النبوي
خطيب المسجد الحرام: اجمعوا بين الاستخارة والاستشارة ليكمل عملكم ويتم
عرض مسلسل “سيلفي” مساء اليوم، حلقة عن التعصُّب الرياضي بين أفراد العائلة والموظفين في مجال أعمالهم، في دراما تحكي الواقع المرير الذي يعيشه الوسط الرياضي من مشجعين ومحللين وكل من له صلة بالرياضة.
وحملت الحلقة التي جاءت بعنوان“كرة ندم” مدى التعصُّب الرياضي، بين أفراد العائلة الذي انتهى بطلاق زوجة وتبرؤ أب من ابنه؛ نظير اختلاف ميولهم الرياضي .
وبدأت فصول القصة برغبة الزوجة في زيارة أمها المنومة بالمستشفى والذي جاء بالتزامن مع مباراة الهلال والنصر، حيث رفض الزوج رفضاً قاطعاً توصيلها، وهو ما أغضب الزوجة التي لجأت للاتصال بشقيقها الهلالي الذي كان في استديو تحليلي للمباراة ذاتها ورفض هو الأخير إيصالها، في حين أن ابنيها الهلالي والنصراوي كانا حاضرَين المباراة و كُلٍّ منهما حضر بسيارته؛ نظراً لخلافهما الدائم نتيجة التعصُّب.
وتُستكمل فصول القصة بعد أن رفض الزوج – نصراوي الميول- تنفيذ طلب الزوجة لزيارة أمها حيثُ نَشب خلاف بينهما واستفزته بقولها “طز في النصر”؛ ما استدعى لطلاقها وطردها من البيت، في حين حدث خلاف آخر بين الأب وابنه“الهلالي” فتبرأ الأب منه.
وعلى صعيد التحليل الرياضي ظهر محللين رياضيَين وهما في استراحتهما قبل بدء المباراة وكانا على اتفاق مُسّبَق فيما سيحدثُ بينهما في الاستديو التحليلي من شد وجذب وتهكُّم؛ لتأجيج الوسط الرياضي والإثارة.
ولم ينتهِ التعصُّب الرياضي على المستوى العائلي فقط بل وصل إلى مجال العمل حيث كان الأب – النصراوي – يعملُ مديراً بإحدى المؤوسسات وكان كل من يعمل تحت إدارته نصراويو الميول .
يُشار إلى أنّ الحلقة أشعلت فتيل النار بمواقع التواصل الاجتماعي بين النصراويين والهلاليين وأثارت ردود أفعال الكثير من المتعصّبين بمافيهم صحافيين وإعلاميين وكُتّاب.