ضبط مواطن نقل حطبًا محليًا في الرياض
إصدار أول ترخيص لتجربة الغوص مع القرش في محمية رأس حاطبة
قصة مُعلّم من الشمالية يجوب العالم لتعليم اللغة العربية على مدى 3 عقود
طيران ناس يطلق برنامجًا لتعليم العربية لموظفيه من 70 جنسية ويرعى نشرها دوليًا
الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
استقرار أسعار الذهب اليوم
فاز مرشح حزب العمال، صادق خان، بانتخابات عمدة لندن، على منافسه شون بيلي، مرشح حزب المحافظين الحاكم، حيث انتهت الجولة الأولى من الانتخابات دون حصول أي مرشح على الأغلبية، ثم حصل خان في الإعادة على نسبة 55.2 % من الأصوات، ليفوز بفترة ثانية.
1- هو سياسي بريطاني من أصل باكستاني، ويُعد عضو مجلس العموم السابق، أول مسلم يصبح عمدة لمدينة في الاتحاد الأوروبي، عندما اُنتخب للمنصب في 2016.
2- التحق صادق خان في مرحلة دراسته الثانوية بمدرسة إرنست بيفن كوليدج، التي يصفها بأنها كانت مدرسة قاسية، لكنه في هذه المرحلة بدأ ينجذب نحو السياسة، وانضم إلى حزب العمال حينما كان عمره 15 عامًا، واهتم دراسة الرياضيات والعلوم بهدف أن يصبح طبيبا للأسنان، لكنه انتقل لدراسة القانون، بعدما لفت معلمه انتباهه قائلا: أنت دائما تناقش وتحاجج.

3- درس خان القانون في جامعة نورث لندن وتخرج منها، وأصبح محاميا متدربا في قضايا حقوق الإنسان عند أحد مكاتب المحاماة عام 1994.
4- تميز خان بقوة خطابه وطلاقة لسانه، وجذبه للانتباه حينما يتحدث.
5- تولى خان منصب مستشار الحكومة في البرلمان، ثم وزير دولة لشؤون المجتمعات، وتولى كذلك منصب وزير النقل والمواصلات، وأصبح أول مسلم ينضم لمجلس الوزراء.

وكان قد تعهد صادق خان، في كلمة ألقاها بمقر عمدية العاصمة البريطانية، بأن يبذل ما بوسعه من أجل بناء مستقبل أفضل وأبهى للمدينة.
ودخل خان المنافسة باعتباره المرشح الأوفر حظًا، إذ توقعت استطلاعات الرأي أن يحصل على أكثر من نصف الأصوات في الجولة الأولى، ولكن العمدة البالغ 51 عامًا، لم يتمكن من تحقيق النتيجة الباهرة التي حصل عليها في 2016، إذ بلغت الأغلبية التي حققها 228 ألف صوت.
وقال فور إعلان النتائج: سأكون دائما عمدة لجميع سكان لندن، وأعمل من أجل تحسين ظروف كل واحد في المدينة، مضيفًا: نتائج الانتخابات عبر البلاد، وحتى في المدينة، بينت وجود انقسامات عميقة بيننا، وأن ندوب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي لم تلتئم، كما أن هناك حربا ثقافية تباعد بيننا.
