إحباط تهريب 26,109 أقراص مممنوعة و12 كيلو حشيش في جازان
المدينة المنورة تسجل أداءً اقتصاديًّا متصاعدًا وجاذبية استثمارية واعدة
تحول جديد في مستقبل كاسيميرو
وحدات الأمراض المعدية المتنقلة تصل إلى المشاعر المقدسة
وظائف شاغرة بفروع شركة EY في 3 مدن
وظائف شاغرة في طيران الرياض
وظائف شاغرة لدى أرامكو الطبي
حلا شيحة ترتدي الحجاب مجددًا
إطلاق الإثرائي الميداني بعدة لغات لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم
وظائف شاغرة في شركة التصنيع الوطنية
حذر عدد من الخبراء من أوبئة فتاكة مقبلة، إذا لم يفهم العالم العلاقة بين البشر والحيوانات والبيئة من أجل التخطيط لمكافحة الأوبئة في المستقبل، خصوصًا أن انتشار وباء كورونا سلط الضوء على أهمية الدراسات التي يجريها العلماء في مختلف أنحاء العالم حول انتقال الفيروسات.
وكشفت البروفيسورة كاساندرا بيري، الباحثة في علم المناعة الفيروسي من جامعة مردوخ في أستراليا، أن هناك فيروسات تنتظر مختبئة في أجنحة العديد من الطيور، ومنها الخفافيش التي يعتقد أن كورونا انتقل منها إلى البشر.
وأضافت أنه من المحتمل أن يكون الوباء القادم فيروسًا ينتقل عن طريق الهواء وسريع الانتقال، وهو موجود بالفعل، مشيرة إلى أنه قابل للتغير بدرجة كبيرة وله خزان حيواني.
كما أوضحت أنه سيكون خطيرًا جدًّا، إذا لم يكن لديه علامات مرئية، وإذا انتشر خلسة، وفق ما نقلت صحيفة “جارديان” البريطانية. وأشارت إلى أن هناك عددًا من الطفرات وإن كانت قليلة مستعدة للانتقال من الطيور إلى البشر، لافتة إلى ضرورة استعداد الباحثين لمواجهة ذلك.
في المقابل، قال عالم الفيروسات في معهد كيربي، ستيوارت تورفيل: إنه من الصعب التنبؤ بموعد حصول وباء آخر، لكن علماء الفيروسات وخبراء الأمراض المعدية يتفقون على أن المزيد من الأوبئة آتية، وهذا أمر لا مفر منه.
كما أضاف أن حوالي ثلاثة أرباع الأمراض الفيروسية الجديدة الناشئة كانت على مدى العقدين الماضيين حيوانية المصدر، وتنتقل من مصدر حيواني، مشيرًا إلى أن معظمها من الخفافيش أو القوارض أو الطيور.