زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
كثيرون منا لا يدركون أن الصور التي أطلقتها وكالة الفضاء الأميركية “ناسا” لكوكبنا الأرض والتي تظهرها بشكل كامل هي في الواقع صور مجمعة التقطت لأجزاء من الأرض وليست صورة واحدة متكاملة.
لكن.. أخيراً، بثت وكالة “ناسا” أول صورة كاملة متكاملة للأرض التقطها المرصد الفلكي المعروف باسم “مرصد مناخ الفضاء العميق” يتم التقاطها منذ 43 عاماً.
والصورة التي نشرتها ناسا مؤخراً عبارة عن 3 صور مجمعة هي الأخرى، لكنها صور كاملة للأرض، وهي الأولى التي يتم التقاطها منذ العام 1972.
أما الكاميرا التي التقطت الصور فهي كاميرا “إيرث بوليكروماتيك إيميجينغ كاميرا” وتعرف اختصاراً باسم “إيبك” وتبلغ دقتها 4 ميغابيكسل.
وفقاً لناسا، فقد التقطت الكاميرا “إيبك” 10 صور للأرض بواسطة ما يعرف بالمطياف الملون، الذي يلتقط صورة واحدة بكل لون من ألوان الطيف، وحتى تخرج بصورة ملونة شبه حقيقية وواقعية قامت ناسا بتجميع 3 صور منها، واحدة باللون الأحمر وثانية باللون الأزرق وثالثة باللون الأخضر.
وبحسب ناسا، التقط المرصد هذه الصور في السادس من يوليو الجاري، وتظهر بشكل أساسي معظم قارة أميركا الشمالية وأميركا الوسطى وأجزاء من أميركا الجنوبية، بالإضافة إلى طبقة من الغيوم الجزئية التي تغطي الكوكب الأزرق.
ويظهر في الصورة لون فيروزي في وسطها بالقرب من جزر الكاريبي، ويدل اللون على أن المياه ليست عميقة في هذه المنطقة.
ويعمل العلماء على إزالة تأثير اللون الأزرق الفاهي المحيط بالأرض الناتج عن انعكاس أشعة الشمس أثناء اصطدامها بالغلاف الجوي، بحيث تكون الصورة أكثر واقعية ومن دون تأثيرات خارجية.
يشار إلى أن أول صورة متكاملة للأرض التقطت خلال رحلة أبولو 17 عام 1972، في آخر بعثة مأهولة للقمر، وزعم كل واحد من رواد الفضاء الثلاثة الذين شاركوا في المهمة بأنه هو من التقط الصورة.