ترتيب دوري روشن بعد فوز الهلال على الأهلي الأجواء الصيفية تبدأ في الظهور تدريجيًّا خلال مايو رحلة تاريخية لطائرة F-16 بقيادة الذكاء الاصطناعي بدون تدخل بشري القادسية يصعد رسميًّا لـ دوري روشن 2024/ 2025 الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع فوز ثمين لـ كريستال بالاس ضد مان يونايتد برباعية قصة إصابة شاب بالشلل والجلطة بنادي رياضي بسبب الهرمونات القبض على مواطن حرض بالاعتداء على الآخرين في نجران هاتف آيفون 15 برو ماكس يتصدر مبيعات الهواتف الذكية وظائف إدارية شاغرة لدى وزارة الطاقة
نظمت هيئة تطوير بوابة الدرعية سوق التمور اليوم بالشراكة مع وزارة البيئة والمياه والزراعة ضمن مبادرتها “هذا موسمها”، التي تسوّق لخيرات الوطن وتهدف إلى تعزيز اقتصاده المحلي، وذلك بالتعاون مع بلدية محافظة الدرعية، في إطار الحرص على دعم المزارعين المحليين في الدرعية، لبيع منتجاتهم مباشرة لزوار السوق.
وأشارت بوابة الدرعية إلى أن سوق التمور في الدرعية يستهدف تحقيق إسهام فاعل في دعم المجتمع المحلي وسوق المزارعين المحليين بالدرعية، وتعزيز دخولهم واندماجهم، والتوعية بالخيارات الموسمية للفواكه المتنوعة التي تنعم بها الدرعية.
ويقام السوق خلف جامع موضي العثمان في حي الفيصلية بالدرعية، وسيستمر حتى انتهاء موسم حصاد التمور في الدرعية، إذ تأتي هذه المبادرة التشاركية استكمالًا لسلسلة من المبادرات التي تعاونت فيها بوابة الدرعية مع وزارة البيئة والمياه والزراعة وهيئة فنون الطهي التابعة لوزارة الثقافة، التي تمثلت في سوق المزارعين بالدرعية الذي أقيم خلال الأشهر الماضية.
وتأتي إقامة السوق ضمن إطار برامج ومبادرات الهيئة في مجال المسؤولية المجتمعية، والاستفادة من الإمكانيات الطبيعية والتراثية في منطقة الدرعية التاريخية، في ظل ما يتم تنفيذه من مشاريع تطويرية كبرى لتنمية المنطقة وتحويلها إلى واحدة من أهم المقاصد السياحية في المنطقة، وواحدة من أهم نقاط التجمع الإنساني في العالم.
الجدير بالذكر أن وزارة البيئة والمياه والزراعة أطلقت حملة “هذا موسمها” بالتعاون مع عدد من الجهات ذات العلاقة بهدف التوعية بالفاكهة الموسمية المتميزة في السعودية بحسب المواسم، والمِيَز النسبية للمناطق الجغرافية بالمملكة، للتوعية بالخيارات المتنوعة للفواكه الموسمية التي تنعم بها المملكة، والتعريف بأهم الفواكه المحلية، إضافة إلى تشجيع المجتمع لاستهلاك الإنتاج الزراعي المحلي للوصول إلى الاكتفاء الذاتي، وتعزيز الأمن الغذائي، إضافة إلى الإسهام في دعم المزارعين وتعزيز دخولهم، وتوليد الفرص الوظيفية للشباب.