هطول أمطار على 11 منطقة والشرقية تتصدر بـ 63.00 ملم دراسة توضح العلاقة بين الوجبة المتوازنة والصحة العقلية أبل توضح أفضل طريقة لشراء شاحن آيفون ضربتان رأسيتان تهديان الفوز لـ تشيلسي ضد توتنهام “بعد تسريب التاريخ” .. أزمة لـ مدرب الهلال عقب حديثه عن موعد نهائي كأس الملك الجوازات تبدأ إصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونيًّا للمقيمين العاملين بموسم الحج برعاية ولي العهد.. وزير الدفاع يفتتح مرافق كلية الملك فيصل الجوية موعد مباريات الجمعة في دوري روشن الأهلي يعزز تواجده بالمركز الثالث برباعية في ضمك الرياض يُجبر الفتح على التعادل باللحظات الأخيرة
عمِدت بلدية محافظة أحد رفيدة إلى توجيه عمال جمع النفايات، إلى حرقها بعد نقلها إلى مرمى الهضب شمال جوف آل الشواط الذي يسكنه آلاف السكان.
وقد تسبب حرق النفايات وردمها بطريقة منتثرة بجانب طريق مخبأة الهضب –وقد رصدت عدسة “المواطن” تلك المخالفات- في تصاعد الدخان الملوث في الهواء؛ محدثاً تلوثاً بيئياً وصحياً لجميع سكان قرى آل الشواط القريبة من الموقع والقرى المجاورة، وزوار منتزه الهضب.
وبحسب السكان، يتم الحرق بشكل يومي من قِبَل عمال البلدية، وترك النيران مشتعلة؛ مما يجعل ألسنة الدخان تتجه في جميع الاتجاهات مع حركة الرياح؛ مسببة أجواء غير صحية للجميع؛ متجاهلين معاناة مرضى الربو.
وتجاهلت البلدية طريقة طمر النفايات بعد كبها في المكب وفي مكان واحد؛ من خلال تجاهلها عدم استخدام عدد من المكاسب التي نفّذتها منذ ٣ سنوات وكلفت ملايين الريالات، واستبشر الأهالي بها خيراً، بأنها سوف تقضي على طريقة الحرق ونثر النفايات بشكل عشوائي قُرب المناطق المأهولة بالسكان.
وطالَبَ عدد من سكان القرى المتضررة من حرق نفايات، بضرورة توجيه أمين منطقة عسير للمسؤولين ببلدية أحد رفيدة، بإيقاف حرق النفايات بهذا المرمى، والعمل على استخدام المكابس التي تم تصميمها في أكثر من موقع في المحافظة ولم تُستغل حتى الآن، وأحدها على بُعد بضعة كيلومترات من المرمى الحالي الذي أصبح يُشَكّل كارثة بيئية وصحية لهولاء السكان، أو إجبارهم على طمرها ودفنها دون إشعال النيران فيها.