شراكة بين فيلا الحجر وفيلهارموني باريس لتطوير ممارسة الموسيقى في السعودية
تسلا تطلق خدمتها للأجرة ذاتية القيادة في تكساس
الصحة تحقق أعلى درجة تميز مؤسسي في جائزة الملك عبدالعزيز للجودة
اكتشاف فئة دم فريدة من نوعها في العالم
الديوان الملكي: وفاة الأمير فيصل بن خالد بن سعود
عوالق ترابية على منطقة نجران حتى المساء
ضبط 4479 دراجة آلية مخالفة في مختلف مناطق المملكة
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وغبار على 6 مناطق
ضبط مواطن رعى 20 رأسًا من الأغنام في محمية الإمام تركي
فجرت خطبة صلاة الجمعة -التي أداها فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس- والتي تحدث خلالها عن “تويتر” وخص فيه الداعين إلى الفتنة ومروجي الشائعات، فقسم بعض المطلعين على شؤون “تويتر” إلى المغردين إلى قسمين، أولهما مَن غضب من الخطبة، وهو بذلك يقرّ بأنه من المخربين الذين وصفهم السديس في خطبته، والقسم الثاني أنه من مؤيدي الخطبة، والذين هم المصلحون، الذين أنشؤوا وسماً يدعى بـ “#خطبة_السديس_تمثلني”.
وكان أبرز ما كُتِب عن الخطبة هو انتقاد الداعية الدكتور محمد العريفي لمحلية الخطبة، مع وجوب أن تكون عامة بما أنها في الحرم المكي الذي يحرص كثير من المسلمين على متابعة خُطبه. وكان الشاعر سليمان الصقعبي قد وصف الخطبة بأنها أعادته عشرين سنة للوراء؛ حيث أعادته لذكريات خطب وكلمات الدكتور غازي القصيبي، رحمه الله.