لماذا يكون النهار أطول من الليل رغم الاعتدالين؟ المسند يجيب
القبض على 3 أشخاص لترويجهم مواد مخدرة في عسير
أول حفل لأنغام بعد خروجها من المستشفى
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ65 لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
القبض على مروج الحشيش والأقراص الممنوعة في جدة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس غينيا بيساو
استدعاء 1791 سيارة كيا سبورتاج 2024 لخلل خطير
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر
الكرملين لترامب: روسيا دب وليست نمرًا من ورق
أوبريت وطني ونافورة تفاعلية.. محافظ الأحساء يرعى احتفال اليوم الوطني الـ 95
فجرت خطبة صلاة الجمعة -التي أداها فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس- والتي تحدث خلالها عن “تويتر” وخص فيه الداعين إلى الفتنة ومروجي الشائعات، فقسم بعض المطلعين على شؤون “تويتر” إلى المغردين إلى قسمين، أولهما مَن غضب من الخطبة، وهو بذلك يقرّ بأنه من المخربين الذين وصفهم السديس في خطبته، والقسم الثاني أنه من مؤيدي الخطبة، والذين هم المصلحون، الذين أنشؤوا وسماً يدعى بـ “#خطبة_السديس_تمثلني”.
وكان أبرز ما كُتِب عن الخطبة هو انتقاد الداعية الدكتور محمد العريفي لمحلية الخطبة، مع وجوب أن تكون عامة بما أنها في الحرم المكي الذي يحرص كثير من المسلمين على متابعة خُطبه. وكان الشاعر سليمان الصقعبي قد وصف الخطبة بأنها أعادته عشرين سنة للوراء؛ حيث أعادته لذكريات خطب وكلمات الدكتور غازي القصيبي، رحمه الله.