40 طالبًا سعوديًا مستعدون لمنافسة 70 دولة في آيسف
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج الصومال
تعليم المدينة ينفذ التوظيف التعاقدي لمرشحي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية المملكة المتحدة
توضيح من مساند بشأن تكلفة الاستقدام المتفق عليها
ضبط مقيم نقل 35 مقيمًا لا يحملون تصريحًا بالحج في حافلة لمحاولة إيصالهم إلى مكة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في جازان
خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة خلال موسم الحج
في الشوط الأول.. مارتينيز يمنح الخليج التقدم ضد الرياض
بهدف نظيف.. الوحدة يعبر الفتح
أكد استشاري علاج الأورام بالأشعة الدكتور هدير مصطفى مير، أن المفاهيم التي كانت سائدة حول مرض السرطان قبل 50 عامًا بأنه مرض مميت ولا يمكن الشفاء منه تغيرت تمامًا مع مرور الزمن في وقتنا الحاضر مع التطورات التشخيصية والعلاجية والدوائية التي شهدتها الساحة الطبية في مجال علاج السرطان.
وقال إن الوعي بالأعراض والاكتشاف المبكر وتقدم الأبحاث وعلاجات مرض السرطان وتطورها زاد من نسب الشفاء من أنواع كثيرة من السرطان، موضحًا أن كل حالة مرضية تختلف عن الأخرى، حيث تتوقف نسب الشفاء على مكان الورم وسرعة انتشاره والحالة العامة للمريض.
وأشار إلى أنه رغم كون علاج السرطان خاصة الكيميائي والإشعاعي يمكن أن يسبب آثارًا جانبية مزعجة للمرضى أحيانًا، إلا أن العلم تطور، وظهرت العديد من الأدوية والعلاجات الإشعاعية التي يمكن التحكم في آثارها الجانبية، كما أن الرعاية الداعمة أو الرعاية التلطيفية هي المسؤولة عن إدارة الآثار الجانبية لعلاج السرطان، ويمكنها أن تساعد الشخص على الشعور براحة أكبر في أي مرحلة من مراحل المرض.
وخلص الدكتور هدير إلى القول: الوقاية خير من العلاج، ويجب أن يطبق كل فرد هذه المقولة في حياته، من خلال اتباع النمط الصحي وتناول أطعمة صحية مفيدة للجسم، والحد من الوجبات السريعة غير الصحية وتقليل تناول أطعمة الدهون بكثرة، وتجنب التدخين، وممارسة الرياضة إذ تساهم في المحافظة على وزن صحي، والحرص على الكشف الصحي الدوري، وتجنب الملوثات البيئية والكيميائية.