حرس الحدود ينقذ 10 مقيمين بعد جنوح واسطتهم البحرية في مكة المكرمة
10 فرص استثمارية متنوعة في الخفجي
وزارة الداخلية تدعو للإبلاغ عن كل من ينقل أو يحاول نقل مخالفي أنظمة وتعليمات الحج
الملك سلمان يوجه باستضافة 1000 حاج وحاجة من ذوي الشهداء والأسرى والجرحى الفلسطينيين على نفقته الخاصة
أكثر من 5000 محفظة وقفية للأفراد في السعودية
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
رياح مثيرة للأتربة على محافظات مكة المكرمة حتى المساء
الدولار يقلص مكاسبه في بداية التعاملات الآسيوية
منها اشتراطات العربات المتنقلة.. طرح 35 مشروعًا عبر استطلاع لأخذ المرئيات بشأنها
استقرار أسعار النفط مع ترقب البيانات الاقتصادية الصينية
دعا استشاري طب الأسرة والمجتمع الدكتور خالد باواكد، مرضى السكري الذين سيشاهدون مباراة الكلاسيكو التي تجمع الاتحاد والنصر غدًا السبت في الرياض بضرورة التحكم في الأعصاب وتجنب التوتر، موجهًا عبر “المواطن” بعض النصائح المهمة التي تتلخص في الآتي:
– من يعاني من المرض ويريد متابعة المباراة من المنزل فلابد أن يتحكم في مشاعره أو الابتعاد عن المتابعة، وإذا أراد أن يتابع فلابد أن يبتعد عن الشد أو التوتر والتأكد من معدل السكر لديه بعمل التحليل المنزلي.
– من يعاني من مرض السكري ويريد المتابعة من الملعب فلا يمنع ذلك بشرط عمل تحليل السكر قبل المباراة، وأن يكون في حقيبته الخاصة جهاز تحليل وقطعة حلوى، وأيضًا دليل الإصابة بالسكري مثل الكرت أو سوار اليد، وإذا كان يتناول الإنسولين يفضّل أن يكون معه لاستخدامه في حالة وجود ارتفاع، ويجب عليه عمل تحليل السكر في حالة الشعور بأي أعراض زيادة أو انخفاض.
وقال: إن مرضى السكري يحتاجون إلى هدوء الأعصاب وعدم التوتر أو القلق؛ لأن ذلك ينعكس سلبًا على توازن نسبة السكر في الدم أو ارتفاع أو انخفاض الضغط، كما أن عدم التوازن في نسبة سكر الدم والضغط لدى بعض الأشخاص والمرضى أثناء المباريات الجماهيرية والمصيرية هو رد فعل طبيعي للجسم، إلا أنه يحتاج إلى التدخل العلاجي الفوري حتى يعود الاستقرار إلى الجسم، أما الحالات التي تتعرض لانخفاض أو ارتفاع نسبة سكر الدم أثناء المباريات فإن عليها عدم إهمال هذه النوبة وسرعة المعالجة من خلال الإسعاف الطبي الموجود في الملعب إلى أن يتم الاطمئنان على الحالة.
ونصح الدكتور باواكد مرضى السكري والضغط الذين لا يتحملون أجواء المباريات في الملعب أن يتابعوا المباراة في المنزل طالما أنها منقولة فضائيًّا، حيث الجو الهادئ والخصوصية الأسرية بعيدًا عن ضجيج الجماهير التي قد تكون مزعجة لبعض المرضى، بالإضافة إلى إمكانية التصرف الطبي إذا تعرض الشخص (لا سمح الله) إلى فقدان توازن السكر والضغط.