إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
سلط الباحث والأكاديمي محمد العبداللطيف، الضوء على بعض الحيل والأساليب التي تتبعها بعض المتاجر لجذب الزبائن من خلال التخفيضات الوهمية في المناسبات مثل اليوم الوطني.
وسرد العبداللطيف خلال حواره إلى برنامج يا هلا على قناة روتانا خليجية، مساء أمس الثلاثاء، واقعة حدثت معه واكتشف من خلالها خداع بعض التجار في موسم التخفيضات، حيث وجد بضاعة قيمتها 2.3 ألف ريال، فتركها وعاد لشرائها بمناسبة تخفيضات اليوم الوطني، مبينًا أنه لاحظ عليها تخفيضًا بنسبة 60%، ولكنه فوجئ أن سعرها زاد حتى 2.6 ألف ريال، وبسؤاله التاجر قال إنها خُفضت بدلًا من 5.6 ألف ريال.
وتابع الباحث أن التخفيضات هي وسيلة تسويق يلجأ إليها بعض التجار في اليوم الوطني وبعض المناسبات، لافتًا إلى أن عملية التخفيض وتسعير المنتجات محسوبة لدى الشركات الكبيرة منذ أول عملية بيع.
ولفت العبداللطيف إلى أن العميل يعتقد أنه ربح بشراء البضائع في موسم التخفيضات، منوها إلى أنه في حقيقة الأمر لم يربح لأنه اشترى بضاعته في نهاية الموسم حيث يعتبر أن موديلها قد انتهى.