القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 260 كيلو قات في جازان
سماحة المفتي يستقبل السديس وأئمة الحرم ويشيد بجهود خدمة الحجاج
مكتبة الملك عبدالعزيز تترجم على خطى المتنبي وقانون الأعمال السعودي إلى الصينية
أمين التحالف الإسلامي يبحث سبل تعزيز التعاون مع رئيس الأركان البحريني
تحذير من غوغل للمستخدمين
تباطؤ التضخم في منطقة اليورو إلى 1.9% في مايو
ملّاحة وإفصاح عن محتوى الكافيين.. تطبيق اللوائح الغذائية الجديدة قريبًا
موعد صدور أهلية حساب المواطن
طائرات أميركية تحط بقبرص
طريقة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد
نشر رئيس الهيئة العامة للترفيه، المستشار تركي آل الشيخ، قصيدة قصيرة عن شعار اليوم الوطني الـ 91 لتوحيد المملكة “هي لنا دار”.
وشدد آل الشيخ خلال قصيدته على اعتزاز المواطنين بالمملكة وحبهم لها، مشيرًا إلى مكانتها الرفيعة، وتأييده للقيادة الرشيدة المتمثلة في خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
كما أكد أن الشعب السعودي يتخذ من المملكة دارًا، ووصفها بأنها موطن العز عالية المقام، وأن الجميع يهيمون بحبها.
وجاء في نص قصيدة تركي آل الشيخ ما يلي:
هي لنا دار .. وحنا شعبها
السعودية .. بلد خير وسلام
موطن العز .. احتونا .. قلبها
ديرة الأمجاد .. عالية المقام
هايمينٍ. .. كلنا في حبها
ومن يحبك .. يا بلادي مايلام
ويا ملكنا .. للمعالي .. سر بها
ويا ولي العهد .. حنا لك حسام
يذكر أن المملكة العربية السعودية تحتفل في هذا الوقت من كل عام، بذكرى اليوم الوطني لتوحيد المملكة في 23 سبتمبر من كل عام.
وهذا التاريخ يعود إلى المرسوم الملكي الذي أصدره الملك المؤسس عبدالعزيز- رحمه الله- برقم 2716، وتاريخ 17 جمادى الأولى عام 1351هـ، الذي قضى بتحويل اسم الدولة من مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها إلى المملكة العربية السعودية، وذلك ابتداءً من يوم الخميس 21 جمادى الأولى 1351هـ الموافق يوم 23 سبتمبر من عام 1932م.
مبارك
هِيَ لَنَا دَارُ عِزٍّ وَكَرامَةٍ وَفَخَارِ لَا نَرْتَضي دَارًا غَيْرَها لِقَرَارِ
هِيَ مَوْطِنُ المَجْدِ الذِي نَحْيَا بِهِ هِيَ أَرْضُ فَخْرِ العُرْبِ والْأَعْصَارِ
عَاشَ النَّبيُّ مُحَمَّدٌ فِي أَرْضِها هَلْ بَعْدَ ذَاكَ المَجْدِ مِنْ أَخْبارِ؟!
هِيَ قِبْلَةٌ لِلْمُسْلِمِينَ وَمُهْجَةٌ تَهْوِي إِلَيْهَا النَّفْسُ فِي الأَسْفارِ
هِيَ سَيْفُ خَيْرٍ سُلَّ كُلُّ سِنانِهِ فَوْقَ الحَقودِ الحاسِدِ الكَفَّارِ
مَنَّ الإِلَهُ بِفَضْلِهِ وَبِجودِهِ أَنْ قَدْ حَبَاكِ بِفارِسٍ مِغْوارِ
سَلْمانَ رَمْزِ شَكيمَةٍ بِعَرِينِهِ لَهُ زَأْرَةٌ فَزّاعَةُ الفُجّارِ
وَوَليِّ عَهْدٍ نَابِهٍ مُتَطَلِّعٍ رَمْزُ الشَّبابِ الحُرِّ والْإِصْرارِ
يَا مَوْطِنِي أَيْنَ الكَلامُ لِمادِحِكَ؟ خَيْرَ البِلادِ وَسُؤْدُدَ الأَمْصارِ
يَوْمُ البِلادِ اليَوْمَ فَخْرٌ للوَرى فَخُذِ القَصِيدَ وَطِرْ بِهِ يَا سَارِي
وَادْعُ الإِلَهَ وَقْتَ كُلِّ فَريضَةٍ أَنْ قَدْ حَمَاكِ اللَّهُ مِنْ أَخْطارِ
وَادْعُ الإِلَهَ وَقْتَ كُلِّ فَريضَةٍ أَنْ قَدْ حَمَاكِ اللَّهُ مِنْ أَخْطارِ
الشاعر / حسام محمدي – معلم لغة عربية – مدارس الحصان فرع بترورابغ