المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
من خلال النوم.. وصفة بسيطة لقلب صحي
المذنب أطلس يعبر دون أي تهديد للأرض بعد شائعات بوقوع كارثة
الدحة.. موروث تراثي يجسد هوية الشمال في جناح إمارة الحدود الشمالية بمعرض وزارة الداخلية
الطلح والقيصوم والعوسج والسوسن البري أكثر النباتات المحلية انتشارًا في حائل
أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى
خلال أسبوع.. ضبط 17880 مخالفًا بينهم 15 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
الصين تصدر إنذارًا باللون الأزرق لمواجهة العواصف
محامية تحذر: البيتكوين من أكثر الأساليب شيوعا في غسيل الأموال
طالب أولياءُ أمور طلاب مدرسة غالب بالصوالحة (بنين)، من مدير التربية والتعليم بمحايل عسير، هاشم الحياني، الالتفات والاهتمام بالمدرسة، ووصفوها بـ “الدمار من الداخل وغير صالحة للتعليم”، مشيرين إلى أنهم بحاجة إلى بيئة تعليمية صالحة لأبنائهم.
وقال الأهالي لـ “المواطن“: إن وضع المدرسة مُزرٍ جداً والمكان غير صحي لأبنائهم وأنهم بحاجة ماسة إلى تكييف الصالة وزراعة الملعب؛ ليتمكن أبناؤهم من ممارسة الأنشطة الرياضية بسلامة أسوة بالمدارس المجاورة لهم، على سبيل المثال مدرسة أبي سعيد الخدري الثانوية والمتوسطة التي لا تبعد عنهم سوى 10 كيلومترات.
وذكر الأهالي أن المدرسة تقع بين كثافة سكانية عالية ويمنون أنفسهم بأن تكون هذه المدرسة نادياً للحي لضم أبنائهم في أوقات الفراغ وتعزز الجوانب الإيجابية لديهم بإشراف ومتابعة من ذوي الاختصاص، بدلاً من قضاء أوقات فراغهم في المقاهي فهم أمانة في ذمة مدير تعليم محايل عسير، الذي لم يؤدِ دوره بالشكل المطلوب حيال متابعة تلك المدارس وإنصافها بمثيلاتها – على حد وصفهم -.
وشددوا على أن وضع المدرسة لا يطاق نظراً لاتساخ المكان وانبعاث الروائح الكريهة بسبب فضلات الطيور وكثرة الحشائش والقوارض، مؤكدين أنه من المؤسف أن هذه المدرسة تقع في بلد الخير وبلد العطاء والنماء.
وتساءلوا: “عن الميزانيات التي تُصرف لهذه المدارس.. أين تذهب؟”.
وختم الأهالي حديثهم بأنهم يأملون من مدير التربية والتعليم بمحايل عسير زيارة هذه المدرسة والاطلاع على وضعها عن كثب.







