توضيح من التأمينات بشأن تعويض الأمومة
أسعار الفضة تسجل أعلى مستوياتها
ضبط مقيم لتلويثه البيئة بتفريغ مواد خرسانية في الشرقية
الذهب يتجاوز 4100 دولار للأوقية لأول مرة
تحطم طائرة على طريق سريع في ولاية ماساتشوستس الأمريكية
ترامب: الأمير محمد بن سلمان قائد ملهم وقام بعمل رائع لبلاده
ترامب: حرب غزة انتهت والمساعدات تتدفق وسنعمل على إعادة الإعمار
السيسي: اتفاق غزة سيغلق صفحة أليمة في تاريخ البشرية
لحظة توقيع أمريكا ومصر وقطر وتركيا على وثيقة اتفاق غزة
بمشاركة فيصل بن فرحان.. صورة تذكارية لقادة قمة السلام بشرم الشيخ
استعرض الخبير في علم الفلك الدكتور خالد الزعاق الفرق بين الظل والفيء عند العرب قديماً، ومعنى “المشراق” عند العامة.
المشراق :
وهو المكان الشتوي المقابل لشروق الشمس ففيه دفء وهبوب رياح منعشة براً وبحراً
وأهلنا الأولين رحمهم الله يستغلونه بزراعة الشتلات وخاصة الحمضيات
فالمكان المشمس مناسب جداً للزراعة الشتوية
pic.twitter.com/u4Z8QZLpG3قد يهمّك أيضاً— د.خالد صالح الزعاق (@dralzaaq) October 20, 2021
وأوضح الزعاق خلال مقطع فيديو له عبر حسابه الرسمي بموقع تويتر، اليوم الأربعاء، أن العرب يسمون الظل في فترة ما قبل زوال الشمس بالظل، وما بعد الزوال بالفيء.
ولفت إلى أن العامة يسمون مجالسهم الشتوية بـ”المشراق” لأنها تقابل أشعة شروق الشمس الدافئة في أول النهار، فيما يسمون مجالسهم الصيفية بالفيء وهي تكون في الأماكن المعاكسة لغروب الشمس وذلك لبرودتها.
وتابع أن المشراق عادة يكون فيه دفء وهبوب رياح منعشة براً وبحراً، وقد كان يستغله الأولون لزراعة الشتول وخاصة أشجار الحمضيات، وذلك لأن المكان المشمس مناسب جداً للزراعة الشتوية.