الهلال الأحمر بعسير يرفع الجاهزية للتقلبات الجوية
الأخضر الأولمبي يفوز على العراق ويتوج بكأس الخليج
“إدارة الدين” يقفل طرح ديسمبر 2025م بمبلغ 7.016 مليارات ريال
الهلال الأحمر بالشمالية يرفع الجاهزية تحسبًا للتقلبات الجوية
أكثر من 236 مليون عملية نقاط بيع في المملكة بقيمة 13 مليار ريال
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الماليزي
انضمام الرياض لشبكة اليونسكو لمدن التعلُم العالمية تأكيد لدورها في بناء مجتمع معرفي يتفاعل مع المستقبل
السعودية تدين مصادقة الاحتلال الإسرائيلي على بناء 19 مستوطنة بالضفة الغربية
لأول مرة.. شوطان للصقور المنغولية في مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور بجوائز 887 ألف ريال
الموارد البشرية توضح أهمية وأهداف مسرعة المهارات للكواد الوطنية
يرى محللون أمريكيون أن زيارة الملك سلمان بن عبدالعزيز لواشنطن لأول مرة منذ وصوله للحكم، يأتي ضمن حراك المملكة المعتمد على “سياسة الجرأة”.
مؤكدين أن الحراك السعودي الخارجي هو الأكثر جرأة منذ تولي الملك سلمان مقاليد الحكم منذ يناير الماضي.
وفي تقرير نشرته صحيفة “واشنطن تايمز” الأمريكية، قال الكاتب الأمريكي جاي تايلور: “إن الملك سلمان -صاحب النشاط الخارجي الأوسع في تاريخ المملكة- سيُجبر أوباما على دفع الثمن أولاً قبل دعم مثل هذا القرار النووي الإيراني، وربما يكون الثمن الوقوف أمام تمدد نفوذ إيران في الشرق الأوسط”.
وأشار تايلور في تقريره إلى أن واشنطن تسعى لموافقة السعودية على الاتفاق تجنباً للجوء إلى معركة “حق الفيتو” التي وصفها بأنها “معركة قبيحة”.
وأوردت الصحفية الأمريكية، أن أوباما يحاول إصلاح “الرضوض والشقوق التي تخللت العلاقة السعودية-الأمريكية خلال السنوات الأخيرة، ومع بدء الربيع العربي”. فيما يحاول أوباما السعي لإذابة الثلج مع الرياض.
وأضافت الصحيفة: المملكة العربية السعودية، في ظل حكم الملك سلمان انتهجت سياسة خارجية نشطة على نحو متزايد منها محاربة المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن.
ويؤكد خبير الشرق الأوسط وشؤون الخليج، ورئيس قسم الشؤون الدولية بجامعة تكساس “جريجوري جوز” بقوله: هذا اللقاء أكثر أهمية من قمة الغلاف الجوي أو أي قمة سياسية أخرى.
