ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
لقي صياد برازيلي مصرعه بشكل مأساوي، بعدما قفز إلى مياه إحدى البحيرات، أملاً في النجاة من سرب نحل، لكن نهاية لا تخطر بالبال كانت في انتظاره.
وأوضحت صحيفة “ديلي ستار”، فإن الرجل الذي يبلغ من العمر 30 عامًا، كان في رحلة صيد إلى جانب اثنين من أصدقائه، عندما هجم سرب نحل، فخافوا من اللسعات.
وقفز الصيادون الثلاثة إلى البحيرة التي يكثر فيها سمك “البيرانا”، لكن أحدهم لم يستطع الخروج بعد ذلك.
وعندما قام غواصون مختصون باستخراج جثة الصياد الضحية، وجدوا أن سمك “البيرانا” قد التهم أجزاء من الوجه والأذن ومناطق أخرى من الجسم.
وتم العثور على الجثة، وهي على بعد نحو 4 أمتار من ضفة البحيرة، ووقعت هذه الحادثة المأساوية في منطقة “بريزيلانديا دي ميناس” الريفية.
وتقع هذه المنطقة على بعد نحو 600 ميل شمال غربي ريو دي جانيرو، فيما لم تتم الإشارة إلى اسم الضحية.
ومنحت السلطات المحلية إذناً للعائلة حتى تقوم بدفن جثمان الضحية، إثر استبعاد أي فرضية جنائية في الوفاة.
ولم يتضح ما إذا كان الضحية قد غرق في المياه من جراء مهاجمته من قبل سمك “البيرانا”، أم أنه غرق وفارق الحياة ثم قامت الأسماك بأكل أجزاء من الجثة.
وتشير البيانات، إلى أن عضات “البيرانا” ليست أمراً جديداً، ففي النصف الأول من سنة 2007 تم الإبلاغ عن 200 هجمة من قبل هذا السمك، في بحيرة اصطناعية على مقربة من مدينة بالماس، وسط البرازيل.