إعلان نتائج القبول ببرامج الدراسات العليا المستحدثة والشاغرة بجامعة الباحة
كاتب: نشر الأخبار الكاذبة وتغذية المجتمع بالشائعات خطأ فادح
صندوق الشهداء يطلق برنامج لدعم مستفيديه للأندية الرياضية
برنامج ريف: صرف الدعم يستمر حتى هذا الموعد
حساب المواطن يوضح موعد وآلية التواصل عبر الرقم الموحد
وظائف إدارية وهندسية شاغرة في هيئة سدايا
الهيئة الملكية لمحافظة العُلا تطلق برنامج التدريب الزراعي
ولي العهد والرئيس الفرنسي يستعرضان الجهود المبذولة لإنهاء الكارثة الإنسانية في غزة
الشرع يصدر مرسومًا باستحداث وزارة للطاقة في سوريا
شركة جوجل تتجنب حكمًا قضائيًا بتقسيمها
تقدمت رئيسة وزراء السويد المنتخبة ماغدالينا إندرسون باستقالتها، اليوم الأربعاء، بعد ساعات على تعيينها من قبل البرلمان، وذلك إثر فشلها في تمرير مشروع الميزانية وانسحاب “حزب الخضر” من الائتلاف الحكومي.
وعلقت إندرسون، وهي منتمية إلى “الحزب الاجتماعي الديمقراطي”، على الاستقالة بقولها “ثمة عرف دستوري يفيد بأنه ينبغي على أي حكومة ائتلافية أن تستقيل في حال انسحاب حزب منها”.
وقالت: “لا أريد أن أرأس حكومة مطعون بشرعيتها”، كما أعربت إندرسون عن أملها في أن تُنتخب في وقت لاحق رئيسة لحكومة أقلية مكونة من “الحزب الاجتماعي الديمقراطي” فقط.
وأصبحت إندرسون اليوم أول امرأة تنتخب لمنصب رئيس الوزراء في السويد بعد التوصل إلى اتفاق في اللحظة الأخيرة مع “حزب اليسار” لزيادة الرواتب التقاعدية مقابل دعمه في التصويت.
لكن “حزب الوسط”، الذي يُعتبر صغيرًا نسبيًّا، سحب بعد ذلك دعمه لموازنة إندرسون بسبب التنازلات المقدمة لليسار، تاركًا الموازنة مع أصوات غير كافية لتمريرها في البرلمان.
وبدلًا من ذلك، اعتمد البرلمان موازنة بديلة قدمها “المعتدلون المحافظون” المعارضون و”الديمقراطيون المسيحيون” و”الديمقراطيون السويديون” و”اليمينيون المتطرفون”.
وكانت الضربة القاضية عندما أعلن زعيم “حزب الخضر” بير بولوند أن حزبه لا يمكنه تحمل “الموازنة التاريخية للمعارضة التي تمت صياغتها للمرة الأولى مع اليمين المتطرف”، قبل أن يقدم استقالته من الحكومة.