الخدمات الصحية بوزارة الدفاع تعلن عن 17 وظيفة شاغرة أمانة العاصمة المقدسة تطرح فرصًا استثمارية في عددٍ من المواقع التقاط صور مذهلة لعاصفة شمسية تاريخية تضرب الأرض لقطات لجريان السيول شمال الرياض أولى رحلات المستفيدين من مبادرة طريق مكة من إندونيسيا تصل إلى السعودية أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة وسيول وبرد على 7 مناطق وزير الدفاع الروسي الجديد حليف بوتين القوي وذراعه اليمين خطط إستراتيجية مُبتكرة لتنمية الغطاء النباتي في محمية الملك سلمان الطالب لا يُعتبر مؤهلًا لممارسة الطب إلا بشرط اكتتاب صندوق الخبير للدخل المتنوع 2030 ينتهي 16 مايو
حصلت المملكة العربية السعودية على مقعد فـي مجلس المنظمة البحرية الدولية (IMO) للعامـين 2023-2022، وذلك بعد نيلها تصويت الدول الأعـضاء في المنظمة خلال الانتخابات التي جرت في العاصمة البريـطانية لندن، وتعد المنظمة إحدى وكالات الأمم المتحدة المتخصصة والمسؤولة عن تعزيز النقل البحري الآمن والسليم بيئيًا والفعال والمستدام من خلال التعاون بين الدول الأعضاء، وتعد ذات سلطة تشريعية وقراراتها ملزمة لجميع الدول الأعضاء.
وأكد معالي رئيس الهيئة العامة للنقل الدكتور رميح بن محمد الرميح أن فوز المملكة بمقعد في المنظمة البحرية يأتي تتويجًا لدعم القيادة الرشيدة -حفظها الله- في تطوير منظومة النقل البحري، والمبادرات المتعددة التي أعلنها سمو ولي العهد -حفظه الله- لحماية البيئة البحرية والحفاظ عليها، كما سيتيح هذا الفوز الفرصة للمملكة لمواصلة دعم جهود ومبادرات المنظمة والإسهام في تطوير الأنظمة والقوانين الدولية التي مـن شأنها تطوير التجارة العالمية والنقل والشحن البحري الدولي، كما ستحقق المملكة بدورها الفاعل في المنظمة أهداف رؤية المملكة 2030 بترسيخ مكانتها كمركز لوجستي في مصاف الدول التقدمة في المجال البحري.
وأوضح الرميح أن الإستراتـيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية تتبنى العديد من المبادرات والمستهدفات الطموحة الـتي ستسهم في وصول القطاع البحري السعودي لمراتب متقدمة عالميًا -بإذن الله- عام 2030م بمناولة 41 مليون حاوية سنويًا وتسهيل إجراءات الفسح ومناولة البضائع ليتم إنهاؤها خلال أقل من ساعتين، وتنمية السياحة البحرية لتخدم 19 مليون راكب سنويًا عبر سفن الكروز والنقل الساحلي مستفيدين من الموقع الإستراتيجي للمملكة بوصفها نقطة التقاء الشرق بالغرب، وطريقًا لمرور 13% من التجارة العالمية عبر البحر الأحمر، كما أن 70% من إمدادات الطاقة تُنقل إلى العالم عبر الخليج العربي، بما يعزز مكانة الأسطول البحري السعودي الذي يعدّ الأول إقليمًا والعشرين عالميًا من حيث الحمولة الطنّية.