قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
جديد غوغل.. ذكاء اصطناعي متطور للبحث على الإنترنت
وفاة 26 فلسطينيًا خلال 24 ساعة جراء الجوع والحرمان من العلاج في قطاع غزة
القبض على قطة حاولت إدخال المخدرات إلى سجن في كوستاريكا
زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب الأرجنتين
أعلنت مؤسسة “مسك الخيرية” عن تدشين أول مسارات برنامج “تجربة العمل الافتراضي” لفتح الأبواب أمام المتطلعين إلى خوض تجارب عملية في مجال الأمن السيبراني تحت مظلة شركة الاتصالات السعودية , وذلك في إطار تفعيل شراكتها الاستراتيجية مع “stc” الممكن الرقمي في السعودية.
وقالت “مسك الخيرية” : إن هذا المسار يهدف لإكساب الشباب السعودي تجارب عملية قصيرة المدى، تضم مهارات تحليل الاستجابة للحوادث السيبرانية، ومعالجة الثغرات الأمنية، وتطبيق الاستجابات المناسبة للحوادث، في وسط افتراضي يُشرف عليه فريق الأمن السيبراني في “stc”.
وسيعمل المنخرطون في هذا المسار عن قُرب مع فريق الأمن السيبراني لشركة “stc”. وتنتهي التجربة بشهادة تدريبية تمنحها “مسك الخيرية” لمن أتمَّ المسار وأكمل متطلباته، التي تصادق على اكساب المشارك المهارات الأولية للعمل كـمحلل استجابة للحوادث، بما يُثري سيرته الوظيفية، ويُعزز من فرص عمله في مجال الأمن السيبراني.
ويمتد مسار “تجربة الأمن السيبراني مع stc” لسبع ساعات متصلة، سيطّلع خلالها المشارك على المواد التعليمية، وينجز المهام العملية المطلوبة، فيما تستهدف التجربة، الشباب والشابات الذين هم على أبواب التخرج الجامعي، أو حديثي التخرج، أو الموظَفين حديثًا، ويطمحون للعمل في مجالات الأمن السيبراني، وتكنولوجيا المعلومات، وأمن الشبكات، وغيرها من المجالات ذات الصلة.
ويأتي هذا التعاون في إطار تفعيل اتفاقية تم توقيعها في وقتٍ سابق بين مؤسسة محمد بن سلمان “مسك الخيرية” و”stc”، لإثراء البيئة الرقمية وبرامج المهارات التقنية بخبرات وتجارب “stc”، وتقديمها بواسطة المنصة التعليمية الرقمية في “مكان مسك”.
كما يُعَد برنامج “تجربة العمل الافتراضي” أحد برامج “مسك المهارات” الذي يوفر فرص واقعية وفريدة من نوعها للعمل عن قرب مع شركات عالمية ومحلية رائدة، يقوم على أساس إنجاز مهام قصيرة في بيئة عمل افتراضية، تفتح آفاقًا مهنية أوسع أمام مستقبلهم الوظيفي، وتمَكّنهم من إتقان مهارات عملية يطلبها سوق العمل.